الصفحه ٥٢ : وزناً للطلاق الثلاث تبعاً للكتاب والسنّة ويرون
من يقول بها ، منحرفاً عن المصدرين.
إنّ الكتاب
والسنّة
الصفحه ١٧ : يقتضي كفره وردّته وضلاله وإهدار دمه.(١)
الموضوعات لابن
الجوزي
ثمّ إنّي وقفت على
كتاب «الموضوعات
الصفحه ٢٥ : ءاً
، من أفضل الآثار في تنظيم حياة العلماء والفقهاء وغيرهم من الأعاظم ، ولكنّه في
كتابه «مناقب أحمد بن حنبل
الصفحه ٤٨ : ، ومعلوم أنّ العناية بنقل القرآن وضبطه أصدق من
العناية بضبط كتاب سيبويه ودواوين الشعراء.(١)
هذا وانّ علما
الصفحه ١٢ : .
فتجد نماذج من هذه
الافتراءات في : كتاب «العقد الفريد» لابن عبد ربّه ، و «الانتصار» للخيّاط ، و «الفرق
الصفحه ٣٢ :
الْكِتابِ
وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ وَلا تَتَّبِعْ
أَهْوا
الصفحه ٣٣ :
ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ).(١)
إنّه سبحانه جعل
النبوة والكتاب في ذرّية إبراهيم وقال
الصفحه ٤٧ :
وحفظاً ، كتابة
وضبطاً ، فتطرق التحريف إلى مثل هذا الكتاب لا يمكن إلّا بقدرة قاهرة حتّى تتلاعب
الصفحه ٤٩ : ، يقول قائل لا نجد حدّين في
كتاب الله ، فقد رجم رسول الله ورجمنا ، والذي نفسي بيده لو لا أن يقول الناس
الصفحه ٥١ : المسألة
من البداهة بوضوح نطوي الكلام عنها ، ومن أراد التفصيل فعليه أن يرجع إلى كتاب
«الإيمان والكفر على ضو
الصفحه ٥٧ : أمام الكتاب والسنّة ولكن خابت محاولاتهم ،
فهذا هو ابن قيم الجوزية أحد المتحمّسين في الدفاع عن الخليفة
الصفحه ٦٨ : آل علي.(٣)
وهذا المورد بعينه
كسائر الموارد اجترّه ابن الجوزي وأعاد ذكره في كتابه تقليداً لا تحقيقاً
الصفحه ٧٩ : ...................................... ١٣
الأكاذيب المفتعلة لابن تيمية..................................................... ١٤
كتاب
الصفحه ٥ :
١
الافتراء على الشيعة وأكابرهم
إنّ الكذب
والافتراء من الكبائر الموبقة التي نهى عنها الكتاب
الصفحه ٩ : الشريف
المرتضى في كتاب الشافي عن هشام بن الحكم بما لا مزيد عليه ، فمن أراد فليرجع
إليه.(٤)
وقد تبعهم