الصفحه ٤٩ : زاد
عمر في كتاب الله تعالى لكتبتها : «الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة» فأنا
قد قرأناها
الصفحه ٣٧ : قوم لا
يجاهدون إلّا في وقت خاص لقتل عدوهم المزعوم ، وبين قوم ينتظرون ظهور إمامهم
المهدي الذي وعد الله
الصفحه ٧٢ : عِوَارهم.
والسابر في كتب
هؤلاء ومن سار في خطهم ، يقف على أنّ القوم يتبارون في نسج الأكاذيب على الشيعة
الصفحه ٢٧ : على
أهل الغبراء ، وفي كلّ يوم تقف على خطّ الاستواء فوق الكعبة ، لأنّها مركز الأرض
وتقول: يا ملائكة
الصفحه ٤٧ :
بالقرآن بالنقص ، ولم يكن للأمويّين ولا للعباسيّين تلك القدرة القاهرة ، لأنّ
انتشار القرآن بين القرّا
الصفحه ٣ :
المسيرة ليست معبَّدة ، بل لا تخلو من موانع وعراقيل تحول بين الباحث والوصول إلى
الحقيقة ، وما ذلك إلّا لانّ
الصفحه ١٢ : في
إيران فكثيرون ، ونالت كثير من أُطروحاتهم رُتَب الشرف وما هذا إلّا لانّ فيها
تحاملاً واضحاً على
الصفحه ١٤ : الشيعة ، نذكرها من دون أيّ
تعليق ، لأنّ بطلانها من الوضوح أغنانا عن إفاضة الكلام في نقدها.
١. يقول: من
الصفحه ٤٢ :
بأنّه لا وجه لهذا
الاستحباب ، لأنّ التياسر إن كان من القبلة إلى غير القبلة فهو حرام وإن كان من
الصفحه ٤٣ : لأنّ عنده جهة كل واحد من المصلّين ، غير جهة الآخر ، إذ لو
خرج من وجه كل واحد منهم خط مواز ، للخط الخارج
الصفحه ٥٢ : اليهود ، لأنّ القضاء فيه رهن الوقوف على أحكامهم ، غير أنّ ما نسبه إلى
الشيعة صحيح ، ولكنّهم لا يقيمون
الصفحه ٧٦ : .
ولكن محاولات هذا
الأفّاك البائس ، لم تنجح ، لأنّ القصة من التفاهة والسخف ، بحيث تبعث على
الاشمئزاز
الصفحه ١٩ : الإسلام ويتزاوجون سفاحاً ، إلى غير ذلك من التشويهات
بل الافتراءات التي قد تزيد شباب السنّة شكوكاً إذا
الصفحه ٢٨ : إذا وصلت إلى الاستواء
، وإنّ الله تعالى قدّر أن يخلق في آخر الزمان نبيّاً مفضَّلاً على الأنبياء وهو
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنا فرطكم على الحوض ، وليُرفعنّ إليّ رجال منكم ، حتّى
إذا أهويت إليهم لأناولهم اختلجوا دوني