الصفحه ٣٤ : سمرة قال : سمعت رسول الله ، يقول : لا
يزال الإسلام عزيزاً إلى اثني عشر خليفة ، ثمّ قال كلمة لم أفهمها
الصفحه ٧٨ : منير(٢): خرج جماعة من شُبّان حلب يتفرجون ، فقال بعضهم لبعض: قد
سمعنا انّه لا يموت أحد ممّن كان يسبُّ
الصفحه ٣١ : بحبّهم قول الله تبارك وتعالى فيهم : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي
الصفحه ٣٦ :
صفات الأئمة تسع ـ
إلى أن قال: ـ التاسع: أن يكون قرشياً.(١)
أو يظن ابن الجوزي
في حقّ هؤلاء مثل ما
الصفحه ٣٣ :
ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ).(١)
إنّه سبحانه جعل
النبوة والكتاب في ذرّية إبراهيم وقال
الصفحه ٤ :
والثالث عرّفه
أئمة الجرح والتعديل بانّه ضعيف ، متروك ، ساقط ، وضاع ، متّهم بالزندقة. فما شأن
تاريخ
الصفحه ١٠ : دم ، وانّ هشاماً هذا أجاز المعصية على الأنبياء مع قوله بعصمة
الأئمّة.(٢)
كيف يرمون هشام
بهذه
الصفحه ١١ : عقيدة ، ولا ينشرون
تعليماً ، ولا يبثون حكماً ، ولا يرون رأياً إلّا ومن ساداتهم الأئمة على ذلك
برهنة
الصفحه ١٦ : : «ابن تيمية عبد خذله الله وأضلّه وأعماه وأصمّه وأذلّه ، وبذلك
صرّح الأئمّة الذين بيّنوا فساد أحواله وكذب
الصفحه ٦٣ :
للحيلولة دون
التفاف الرأي العام حول أئمّة أهل البيت عليهمالسلام.
غير أنّ ابن
الجوزي أعرف بصحاح
الصفحه ٧ :
«بأيمان ثلاثة ما
قال أبي هذا قط ، كذب الحكم بن عتيبة على أبي».(١)
ثمّ إنّ خصوم
أئمّة أهل البيت
الصفحه ١٧ :
نسب إليه ذلك من
أئمّة الإسلام المتَّفق على جلالته وإمامته وديانته ، وإنّه الثقة العدل المرتضى
الصفحه ٥٤ : من أئمّة أهل البيت كانوا يحاولون التعرّف على
الحكم الشرعي من خلال النصّ الشرعي آية ورواية ولا يعملون
الصفحه ١٤ :
حماقات الشيعة انّهم يكرهون التكلم بلفظ العشرة أو فعل شيء يكون عشرة ، حتّى في
البناء لا يبنون على عشرة
الصفحه ٦٨ :
وكلامه هذا لا
يوافق كلام صاحب الرسالة في حق شيعة علي حيث قال: أنت وشيعتك هم الفائزون ذكره