الصفحه ٢٦ :
الموضوعات في مجال المناقب مختصة بحقّ الإمام علي عليهالسلام ، أو أنّها تعمّ الخلفاء الأربعة والعشرة المبشّرة
الصفحه ٢١ : ء ستمائة ألف حديث.(١)
وفي صحيح مسلم
أربعة آلاف حديث أُصول دون المكررات صنّفه من ثلاثمائة ألف.(٢)
وذكر
الصفحه ٢٣ : أربعة
فقهية لا غير ، فأخذ بتعريفهم قبل قرنين أو أكثر.
وهناك دواع أُخرى
للوضع تركنا التعرض لها.
ولأجل
الصفحه ٢٧ :
لؤلؤة بيضاء بقدر الدنيا مائة وأربعين مرة وجعلها على عجلة ، وخلق للعجلة ثمانمائة
وستّين عروة ، وجعل في
الصفحه ٣٥ : عبد القاهر
البغدادي (المتوفّى ٤٢٩ ه) قال أصحابنا : إنّ الذي يصلح للإمامة ينبغي أن يكون
فيه أربعة
الصفحه ٤٣ : ذات اليسار؟ فقال: «إنّ
الحرم عن يسار الكعبة ثمانية أميال وعن يمينها أربعة أميال ، فإذا انحرف ذات
الصفحه ١٩ :
الشيعة الذين ينشر
غلاة السنّة بأنّهم ، أي الشيعة إنّما يعبدون علياً ويزعمون انّ جبرئيل أخطأ
الصفحه ٥٢ : وزناً للطلاق الثلاث تبعاً للكتاب والسنّة ويرون
من يقول بها ، منحرفاً عن المصدرين.
إنّ الكتاب
والسنّة
الصفحه ١٨ :
لكنّها تعود
بالفائدة على الشيعة ، وذلك عند ما يرجع القارئ المنصف من السنّة إلى كتب الشيعة
أو يلتقي
الصفحه ١٢ :
بين الفرق» للبغدادي ، و «منهاج السنة» لابن تيمية ، و «البداية والنهاية» لابن
كثير ، و «المحاضرات
الصفحه ٣٢ : محنة أهل السنّة محنة اليهود
قالت اليهود بالصلاة والصوم وقالت السنّة بهما أيضاً؟!
فاشتراك الشيعة مع
الصفحه ٥٥ : بالاجتهاد في هذه المسألة هو عمر بن
الخطاب ، وقد صارت البدعة بمرور الزمان سنّة والسنّة بدعة ، وإن كنت في شك
الصفحه ٥٧ : أمام الكتاب والسنّة ولكن خابت محاولاتهم ،
فهذا هو ابن قيم الجوزية أحد المتحمّسين في الدفاع عن الخليفة
الصفحه ٥ : والسنّة ، والموضوع من الوضوح
بمكان غنيّ عن الاستشهاد عليه ب آية أو رواية. وقد بلغ قبح الكذب إلى حدّ لا
الصفحه ١١ : إنّما هي تدحرها وتضادها بألسنة حداد.(١)
قد تقدّم إنّ
الافتراء على الشيعة جمعاء يتجلّى