الصفحه ١٦ :
وليست هذه
الافتراءات والأكاذيب بعيداً عمن يعرّفه الحافظ ابن حجر في كتابه «الفتاوى
الحديثة» قال
الصفحه ٣٨ : غائباً ، غير أنّ تحصيل الإذن في
زمان الغيبة أمر مشكل ، فكم فرق بين أن يقال لا جهاد إلّا مع إمام حاضر أو
الصفحه ٥٥ : بالاجتهاد في هذه المسألة هو عمر بن
الخطاب ، وقد صارت البدعة بمرور الزمان سنّة والسنّة بدعة ، وإن كنت في شك
الصفحه ٢٨ : إذا وصلت إلى الاستواء
، وإنّ الله تعالى قدّر أن يخلق في آخر الزمان نبيّاً مفضَّلاً على الأنبياء وهو
الصفحه ٦٨ :
وكلامه هذا لا
يوافق كلام صاحب الرسالة في حق شيعة علي حيث قال: أنت وشيعتك هم الفائزون ذكره
الصفحه ٧٨ :
فرية تلو فرية تلو
فرية
ذكر الجرداني في
مصباح الظلام(١)شاهداً على هذه الفرية ، فقال: لما مات ابن
الصفحه ٢٥ :
والحقّ انّ سيرة
المؤلّف في كتبه وآثاره لم تكن على وتيرة واحدة ، فكتابه «المنتظم» في عشرين جز
الصفحه ٣٠ :
أقول: أو ما كان في وسع المحقّق أن يشير إلى شيء قليل من هذه
الموضوعات أو قصص الخرافة في حقّ أبي بكر
الصفحه ٣٣ :
إبراهيم حيث طلب
أن تكون الإمامة في ذريته فاستجيبت دعوته إلّا في حقّ الظالمين ، قال سبحانه: (وَإِذِ
الصفحه ٧٣ :
تجتمع فيه الإمامية في قبّة العباس وقد اجتمعوا في القبّة ، قال: فوقفت أنا على
باب القبّة وقلت: أُريد في
الصفحه ٧٤ :
كما كان وأنا
أتكلّم فقلت: الحمد لله الذي ردّ عليَّ لساني وازددتُ محبّةً في أبي بكر.
فلمّا كان
الصفحه ٨ : بلسانك» وهو الذي فتقَ الكلام في الإمامة ، وهذّب المذهب
وسهّل طريق الحجاج إليه ، وكان حاذقاً بصناعة الكلام
الصفحه ١٣ :
لنيل درجة
الدكتوراة في قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة لجامعة محمد بن سعود الإسلامية ، وقد
أُجيزت
الصفحه ٢٢ :
ثمّ إنّ أسباب
الوضع مختلفة ، نذكر منها ما يلي :
١. فسح المجال
للأحبار والرهبان لنقل ما في الكتب
الصفحه ٣١ :
التهمة الأُولى :
قال:
محنة الرافضة محنة اليهود ، قالت اليهود: لا يصلح الملك إلّا في آل داود