الصفحه ٧٧ : .
الرابع ما أخرجه البخاري عن أبي هريرة قال : خفف على داود القرآن
فكان يأمره بدابته فتسرج فيقرأ القرآن قبل
الصفحه ٧٨ :
بالقرآن هنا إنما هو إنما هو الزبور والتوراة وأنه إنما سماه قرآنا لوقوع المعجزة
بهما كوقوعها بالقرآن فيكون
الصفحه ٥٠ : الصفدي خليل بن ايبك الشافعي ، فذكر أنه حفظ أكثر القرآن
الكريم وله ثمان سنين ، وبلغ النهاية في أصول الشيعة
الصفحه ١٢٤ :
وهو العبارة عن
كلام الله وإن القرآن ليس عندنا البتة إلا على هذا المجاز وإن الذي نرى في المصاحف
الصفحه ١١ : بالأعناق إلى كرم الأخلاق (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٣ : ، أليس الله عزوجل وحده لا شريك له ربنا جميعاً ، والإسلام ديننا ، والقرآن
الحكيم كتابنا ، وسيد النبيين
الصفحه ٢٩ :
وقال الإمام
الشافعي :
يا آل بيت رسول
الله حبكمُ
فرض من الله في
القرآن أنزله
الصفحه ٥١ : عليه علم القرآن والحديث ، وهو عند الشيعة كالخطيب
البغدادي لأهل السنة في تصانيفه وتعليقات الحديث
الصفحه ٦٠ : مرجف مجحف ، من مجازفي القرون الوسطى لوسعه الناس إنكاراً ، فما قيمة عرضها
اليوم على الناس ، والناس لا
الصفحه ٨٨ :
والقرآن الكريم
يثبت كثرة المنافقين على عهد النبي وإخواننا يوافقونا على ذلك ، لكنهم يقولون ان
الصفحه ٩٣ : ،
ونزل في آيات من القرآن كادت الامة أن تهلك فيهن ، ورأيت جبرائيل ولم يره أحد من
نسائه غيري ، وقبض في بيتي
الصفحه ٩٦ : : ما فيه إلا كافر ، وحدث عكرمة يوماً فقال : إنما أنزل
الله المتشابه من القرآن ليضل به.
قلت : ما
الصفحه ١٢٣ : حزم :
وقالوا كلهم إن القرآن لم ينزل به جبرائيل على قلب محمد وإنما نزل عليه شيء آخر