الصفحه ٣٩ : » : أي : وماهياتها أي حقائقها مختلفة
فإن حقيقة الجسم خلاف حقيقة العرض وهذا «عند السيد حميدان نظرا منه إلى
الصفحه ٦٢ :
المصنوع وحّد)
رواه السيد حميدان عليهالسلام.
وروي أيضا عن محمد
بن القاسم بن إبراهيم عليهمالسلام
الصفحه ٣٨ : «السيد حميدان و»: ما أثبت من «روايته
عن أئمتنا عليهم
__________________
(١) (ب) بترتب.
(٢) (أ) ناقص
الصفحه ٤٠ : القلب» :
قال السيد حميدان عليهالسلام وهو بناء منهم على أن صفة الجسم هي الجسم ، واستدلوا أيضا
بقوله
الصفحه ٩٦ : السيد
حميدان عن العترة عليهمالسلام قال : واستدلّوا (١) على ذلك أن أول خلق خلقه الله تعالى يجب أن يكون
الصفحه ١٤٢ : الهوى
المفتوق وليس المراد فتق ما كان مرتتقا وهذا الخبر ذكره السيد حميدان عليهالسلام عن أهل البيت
الصفحه ٦٣ : عليهمالسلام وغيرهم ، وروي عن الفقيه حميد الشهيد وغيره أيضا.
وأما في الدار
الآخرة فقال السيد مانكديم
الصفحه ٢١١ :
تقدمت رواية السيد الشريف عن أكثر الأشعرية أن القبيح عندهم ما نهى عنه الشرع
والحسن بخلافه فعلى هذا يكون
الصفحه ٤٣ : ، والمعتزلة بل هو الضرورية» : وهي عندهم مجموع علوم عشرة (١).
قالوا : وسمّيت
عقلا تشبيها بالمعنى اللغوي لمّا
الصفحه ٥٦ : ، فمتى قدر
على الشرعيات مع تمام عقله صار بالغا مكلفا.
يدل على ذلك : ما
رواه في مجموع زيد بن علي عن علي
الصفحه ٢٠٥ :
الواحد والمثنّى والمجموع.
قال زهير : فهم
رضا وهم عدل.
وفي عرفها هو
إنصاف الغير بتوفير حقّه واستيفا
الصفحه ٦٦ : وليس هو الغرض الأصلي للباري
فهو الغني الحميد.
واعلم : أن قول العدلية : بالواجب
العقلي نحو الشكر ورد
الصفحه ٩٨ : فيه ، ونصر هذا القول
المتزندق ابن الراوندي ، قال : وهكذا ذكر الفقيه حميد وابن الملاحمي.
قال : والذي
الصفحه ١٥٦ : ء» الذين زعموهم «ما له تعالى من الإلهية» والصفات الحميدة والأسماء
الحسنى «لعدم المخصص» لبعض القدماء على بعض
الصفحه ٣٠ : إلّا النبوّة.
«و» الصلاة
والسلام «على سيّدة النّساء» : وهي فاطمة عليهاالسلام لقوله صلى الله عليه