الصفحه ٤٦٥ : : فهذا مبلغ
ما يسر الله من الجهد في شرح هذه القصيدة الجامعة التي حوت من أبواب العلم وعويص
المسائل وفنون
الصفحه ٣٥ :
أن ليس يدخل
مسمع الانسان
الشرح
: فاذا كنتم قد
اصطلحتم على تسمية هذا تركيبا ، فسموا كيف شئتم
الصفحه ٨٤ :
في غاية الإتقان
والإحسان
الشرح
: يقول العلامة
الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمهالله في شرحه
الصفحه ١٠٥ :
والفعل للارشاد
ذاك الثاني
الشرح
: قال العلامة
السعدي رحمهالله في شرحه لهذا الاسم الكريم
الصفحه ٤٥٥ :
واذا هو
استعداهم فجوابكم
أتردها بعداوة
الديان
الشرح
: يذكر المؤلف في
هذه
الصفحه ١٠٦ :
الشرح
: ومن أسمائه سبحانه
أنه (العدل) وهو في الأصل مصدر وصف به للمبالغة ، وأصل العدل والمعادلة المساواة
الصفحه ٣٦ :
فبأي برهان
نفيتم ذا وقل
تم ليس هذا قط
في الامكان
الشرح
: ثم ما
الصفحه ٢٩٢ : وارحم
سعيه المسكين قد
ضل الطريق وتاه
في القيعان
الشرح
: يتوجه المؤلف إلى
ربه
الصفحه ٥٩ :
ينفى اقتدار
الخالق الديان
والنوم والسنة
التي هي أصله
وعزوب شيء عنه
في
الصفحه ٤٣٩ :
الشرح
: بعد أن أفاض
المؤلف في وصف الجنان وعرائسها من الحور العين
الصفحه ٢٠٠ :
ويقول إن النقل
غير معارض
للعقل بل أمران
متفقان
والنقل جاء بما
يحار العقل في
الصفحه ٧١ : أوصاف تع
ظيم فشأن الوصف
أعظم شان
الشرح
: قال صاحب النهاية
:
(المجد في كلام
الصفحه ١٠٢ :
الشرح
: ومن اسمائه سبحانه
القهار ولم يرد في القرآن الا مقرونا باسمه الواحد كقوله تعالى على لسان يوسف
الصفحه ٢١٩ :
وحديث شد الرحل
نص ثابت
يجب المصير إليه
بالبرهان
الشرح
: في هذه الأبيات
يبين
الصفحه ٣١٥ :
متقلبا في السر
والإعلان
الشرح
: يوصي المؤلف من
يريد ان يظفر بولاية الرحمن سبحانه وينجو من ولاية