الصفحه ٤١٨ :
علي ويلهمني من
محامده وحسن الثناء عليه شيئا ما لم يفتحه على أحد قبلي ، فيقال يا محمد ارفع رأسك
وسل
الصفحه ٨٥ : المستقيم ، فهو الغاية لصلاح الدنيا ، فلا تصلح أمور الدنيا صلاحا حقيقيا
إلا بالدين الحق الذي جاء به محمد
الصفحه ٧٥ : : فلان محمود إذا حمد ، ومحمد إذا
كثرت خصاله المحمودة ، ومحمد إذا وجد محمودا ، وقوله عزوجل : إنه حميد مجيد
الصفحه ١٤٤ :
ولواؤهم بيد
الرسول محمد
والكل تحت لواء
ذي الفرقان
وجميع أصحاب
الصفحه ١٩٩ : الرسل وهم الخليلان محمد وابراهيم ،
وموسى بن عمران الكليم ، وعيسى ونوح عليهم جميعا أزكى الصلوات وأتم
الصفحه ٣٥٤ : يوم القيامة فأستفتح ، فيقول الخازن من أنت؟ فأقول محمد ، فيقول
بلى أمرت أن لا أفتح لأحد قبلك».
وروى
الصفحه ٤٠١ : حديث محمد بن سيرين عن أبي هريرة
قال : «قيل يا رسول الله هل نصل إلى نسائنا في الجنة؟ فقال : إن الرجل
الصفحه ٤١٤ : رحمهماالله وغيرهما من علماء أهل السنة.
روى الحاكم قال :
حدثنا الأصم أنبأنا الربيع بن سليمان قال : حضرت محمد
الصفحه ٤١٧ : محمد صلىاللهعليهوسلم فيأتون محمداصلىاللهعليهوسلم ، فيقولون : يا محمد أنت رسول الله وخاتم الأنبيا
الصفحه ٧ : عمر بن دينار قال : سمعت محمد بن طلحة بن يزيد ابن ركانة يحدث عن عمر
بن الخطاب قال لأن أكون سألت رسول
الصفحه ٨ : مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ
انْقَلَبْتُمْ عَلى
الصفحه ١٥ :
ولذاك أعرض في
الصحيح محمد
عنه على عمد بلا
نسيان
والدار قطني
الإمام أعله
الصفحه ١٦ : ، ولذلك أيضا أعرض الإمام محمد بن اسماعيل البخاري رضي
الله عنه عن روايته في صحيحه عمدا بلا نسيان ، وأعله
الصفحه ٣٧ : في كل وقت وحين. ولذلك كان أعلم خلقه به سبحانه هو أكثرهم
علما بصفاته ، وهو محمد صلىاللهعليهوسلم وله
الصفحه ١١٦ : نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا) [الشورى : ٥٢].
وكذلك شرعه الذي
شرّعه لعباده نور ، ورسوله محمد