الصفحه ١٢٤ : دلالة الأسماء الحسنى على معانيها ، فكل منها يدل بالمطابقة على مجموع الذات
والصفة التي اشتق منها ، فعليم
الصفحه ٧٥ : .
* * *
فصل
وهو الحميد فكل
حمد واقع
أو كان مفروضا
مدى الأزمان
ملأ الوجود
الصفحه ٢٣٦ : الشيباني رحمهالله ، ومسند اسحاق بن راهويه ومسند عثمان بن أبي شيبة ، ومسند
الحميدي ، ومسند عبد بن حميد
الصفحه ٤٣٦ : عرض ، بل قد قال بعض المتكلمين كالنظام :
إن الجسم مجموعة من الأعراض ومنهم من رأى أن الأعراض من اللون
الصفحه ٥٥ : الحميدة والأفعال الرشيدة. وهذا السلب على قسمين ذكرهما المصنف
بقوله :
* * *
الصفحه ٦٠ :
لعباده الا ما فيه حكمة ومصلحة لأنه حكيم حميد ، فمن تمام حكمته وحمده أنه أحسن كل
شيء خلقه وأحكم وأتقن صنعه
الصفحه ٧٦ : في (ال) من قولنا الحمد لله إنها لاستغراق الأفراد.
وقد ذكر المؤلف أن
اسمه (الحميد) يأتي على وجهين
الصفحه ٩٢ : تكره (ويبدي لطفه) أي
في العواقب الحميدة والنهايات السارة.
يقول العلامة
الشيخ السعدي رحمهالله
الصفحه ٢٤٩ : ، فيجب أن يعرف ربه بأنه الرب الخالق المالك
القادر الغني الحميد إلخ ..
الوجه
الثاني : أن يستدل على ثبوت
الصفحه ٣٢٥ : إذا ما دلهم
ببيان
الشرح
: فالعاقبة الطيبة
والنهاية الحميدة في جنة الخلد التي عرضها السموات
الصفحه ٣٤١ : من سر ومن
إعلان
وهو الموحد
والمسبح والممج
د والحميد ومنزل
القرآن
الصفحه ٣٨١ :
ذكر البيهقي من
حديث يعقوب بن حميد بن كاسب عن أبي هريرة عن النبيصلىاللهعليهوسلم قال : «من قرأ
الصفحه ٤٣٧ :
والتكبير والت
حميد والتوحيد
للرحمن
تبا لتارك غرسه
ما ذا الذي
قد
الصفحه ٤٤٠ : : أي عذر
لمن صدق بهذا النعيم والبهجة والعاقبة الحميدة الحسنة ، ثم ظل قلبه فيما هو فيه من
رقدة وغفلة
الصفحه ١٠٢ :
حَسَناتٍ وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً) [الفرقان : ٧٠].
* * *
فصل
وهو الإله السيد
الصمد الذي