الصفحه ٣٥١ :
في بيان كذبهم ورميهم أهل الحق بأنهم أشباه الخوارج
وبيان شبههم المحقق بالخوارج
ومن العجائب
الصفحه ٣٥٢ :
على حد المثل
القائل (رمتني بدائها وانسلت) فهم يشبهون الخوارج في عداوتهم للسنن وأهلها ، فلا
شي
الصفحه ٢٨٧ :
فكل هذه البلايا
ما وقعت الا بسبب تأويلات الخوارج والمرجئة والقدرية والرافضة وغيرهم من فرق
الضلال
الصفحه ٣٥٤ : والصوا
ب إلى كرامة
ربنا المنان
الشرح
: بعد أن حكم الشيخ
المؤلف بأن الخوارج خير
الصفحه ٣٥٠ : من أئمة السنة والحديث ، رحمهمالله ورضي عنهم أجمعين.
* * *
من لي بشبه
خوارج قد كفروا
الصفحه ٣٥٣ : ذلك
فالخوارج كذلك كانوا متأولين في تكفيرهم لمن خالفهم من المسلمين. ومع اشتراككما في
البغي والعدوان
الصفحه ٣٦٣ : الشرح والبيان أي الفريقين منهم ومن الحشوية هو على دين
الخوارج وأقرب إليهم نسبا ولن يجدوا محيصا من الحكم
الصفحه ١٢١ : كافر فإن الخوارج كانوا يكفرونه ويحكمون بخلوده في النار ،
والمرجئة كانوا يقولون لا يضر مع الإيمان معصية
الصفحه ٢٨٣ : ء (البيت) فهو اشارة إلى ما ورد في الصحيح من حديث
الخوارج من قوله عليهالسلام (ألا تأمنوني وأنا
أمين من في
الصفحه ٢٨٦ : الفاسدة استحل الخوارج الذين خرجوا في زمن علي رضي الله عنه دماء
المسلمين وأموالهم وكفروا عليا ومعاوية ومن
الصفحه ٢٨٨ : بالخلود في النار مع الكفار كما قالت الخوارج الا أنهم لا يسمونهم
كفارا ولا مؤمنين بل يجعلونهم في منزلة بين
الصفحه ٣٥٥ : أن كلا من الخوارج والجهمية اتهموا الرسول صلىاللهعليهوسلم بعدم العدل إلا أن الأولين اتهموه بذلك في
الصفحه ٣٦٢ :
بالعرفان
من ذا على دين
الخوارج بعد ذا
أنتم أم الحشوي
ما تريان
والله
الصفحه ٤٠٩ : ،
فهذا الإرجاء لا يضر بل هو مذهب أهل الحق قابلوا به قول الخوارج إن مرتكب الكبيرة
إذا مات ولم يتب منها فهو
الصفحه ٤٢٦ : الإيمان عليهالسلام ، واشهد عليهم أنهم لا يحكمون بتخليد مرتكب الكبيرة في
النار ، كما تزعم الخوارج