الصفحه ٢٢٨ : والمعتزلة وبالجملة فهم متفقون على كل ما هو من أصول
الدين مما يتعلق بالله عزوجل وأحوال اليوم الآخر فان دينهم
الصفحه ٢٣١ :
الشرح
: يعني أن تلك
الأصول الخمسة التي اتفق عليها أهل الاعتزال والتي قررها أحد شيوخهم ، وهو القاضي عبد
الصفحه ٢٤٣ :
أهل العقول وصحة
الأذهان
الشرح
: بعد أن سرد المؤلف
هذه المصنفات الكثيرة في السنن والآثار
الصفحه ٥٠ : ناصر دينه
وكتابه
والله كاف عبده
بأمان
لا تخش من كيد
العدو ومكرهم
الصفحه ٣ : » التي
سماها «الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية» من أعظم ما ألف في التعريف
بمذهب السلف الصالح في
الصفحه ٣٤ : من هذه الجواهر الفردة التي لا تقبل القسمة ،
فبنوا على هذه النظرية الفاسدة كل أصول دينهم ، ومنها
الصفحه ٥٥ : الدين ، أصوله وفروعه وايثاره على تقليد المشايخ والآباء في أقوالهم بلا
بينة ، فهناك حكمان اثنان لا يحكمان
الصفحه ٦٧ :
فهم الخصوم لكل
صاحب سنة
وهم الخصوم
لمنزل القرآن
ولهم مقالات
ذكرت أصولها
الصفحه ١٧١ :
لأقر أعينهم
وأوفى نذره
أو أن يرى متمزق
اللحمان
الشرح
: أراد هذا الخبيث
شفا
الصفحه ١٧٩ : فقادهم
قسرا الى
التعطيل والبطلان
الشرح
: أفبعد هذا البيان
الذي دل على وجود
الصفحه ٢٤١ :
والشرح ما فيه
جلي بيان
في بعضها حقا
على العرش استوى
لكنه استولى على
الأكوان
الصفحه ٣٣٣ :
وسلوا القواعد
ربة الأركان
من أين جاءتكم
وأين أصولها
وعلى يدي من يا
أولي
الصفحه ٣٣٩ : ء لرسوله
والقول قول الله
ذي السلطان
الشرح
: ولهذا الذي ذهبنا
إليه نحن وأنتم من
الصفحه ٣٤٠ :
الشرح
: هذا الذي يقوله
المجسم من إثبات الكلام اللفظي الذي هو حروف وأصوات مسموعة ، ولا تكون إلا حادثة
الصفحه ٩٦ :
فلذاك حكمنا
عليه وأنتم
قول المعلم أولا
والثاني
الشرح
: يعني أن