الصفحه ٢١١ : ء المظلومين فينتقم لهم ممن ظلمهم ، قال صلىاللهعليهوسلم لمعاذ حين بعثه الى اليمن «واتق دعوة المظلوم فأنها
الصفحه ١٨٦ : العقل والنقل بمثل ما فعل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمهالله في كتابه (العقل والنقل) و (منهاج السنة) فقد أتى
الصفحه ٢٨٥ :
وجرى بمكة ما
جرى من أجله
من عسكر الحجاج
ذي العدوان
الشرح
: بعد أن بين الشيخ
الصفحه ٢٢٠ : .
* * *
فانظر إلى علو
المحيط وأخذه
صفة الظهور وذاك
ذو تبيان
وانظر خفاء
المركز الادنى
الصفحه ٧٤ :
وإليه تعرج عند
كل أوان
وإليه أيدي
السائلين توجهت
نحو العلو بفطرة
الرحمن
الصفحه ٢٢٣ :
قالوا بذا
لزم العلو لفاطر
الأكوان
ويكون فوق العرش
جل جلاله
الصفحه ٣١٩ : الموضوعة للاستعلاء كان نصا في العلو لا يحتمل معنى آخر
، قال تعالى : (فَإِذَا اسْتَوَيْتَ
أَنْتَ وَمَنْ
الصفحه ٣٦٩ : النصوص عندنا مستعملة في معانيها الحقيقية التي تفهم من اللفظ عند إطلاقه
ولا يجوز حمل شيء منها على المجاز
الصفحه ٦٤ :
كلا ولا علو ولا
سفل ولا
واد ولا جبل ولا
كثبان
كلا ولا طعم ولا
الصفحه ٧٥ : عزوجل على الحقيقة ، حيث أخبر سبحانه أنه رفع عيسى عليهالسلام إليه بجسده وروحه حيا ، كما قال تعالى: (إِذْ
الصفحه ٢٦٩ :
كون الكتاب
كلامه سبحانه
وعلوه من فوق كل
مكان
وعدادها سبعون
الصفحه ٤١٨ : يبلغوا بها الرب جل شأنه فتعرض عليه ، ثم ترد
الى روح وريحان. فسبحان من له العلو كله ذات وقهر وقدرة ورفعة
الصفحه ٢٠٠ : شيخ
الإسلام ابن تيمية تأويل الاستواء بالاستيلاء من عشرين وجها ، أفردها بمصنف خاص ،
وفيها الكفاية كل
الصفحه ٣٦٨ :
في ذكر آيات
العلو وسائر الأ
وصاف وهي القلب
للقرآن
بل قول رب الناس
ليس حقيقة
الصفحه ٤١٠ : (وألق
بالارسان) كناية على الانطلاق في النفى والايغال فيه ، فينفي فوقية الرب على عرشه
وعلوه على خلقه