الصفحه ٨ : والأقاليم حتّى يخطبوا بالأئمّة الاثني عشر عليهمالسلام ويضربوا السكك على أسمائهم وينقشوها على أطراف المساجد
الصفحه ٦٧ : الأئمّة الأطهار ، وخصوصا بملاحظة ما قيل من أنّه
أي رشيد الدّين أشار إلى السّلطان بتأسيس مدرسة سيّارة
الصفحه ٩٢ :
فِيهِمْ خَيْراً لَأَسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوْا وَهُمْ
مُعْرِضُونَ) (١).
فقال : هاتان
الصفحه ٩ : المسمّى ب «منهاج الكرامة» في الإمامة وكتاب «اليقين» وغيرهما ، وبلغ أيضا
من المنزلة والقرب لديه بما لا مزيد
الصفحه ٩٤ : علم الله فيهم
خيرا لتولّوا وهم معرضون ، فإنّ المقدّم هنا محال ، لأنّ العلم مطابق للمعلوم ،
وعلم الخير
الصفحه ٢٠ : الدّين.
كتب منسوبة إليه وأمرها مشتبه :
١١٣ ـ الكشكول
فيما جرى على آل الرسول.
١١٤ ـ الأسرار في
إمامة
الصفحه ١٦ : في الكلام.
٤٨ ـ التناسب بين
فرق الأشعريّة والسوفسطائيّة.
٤٩ ـ الباب الحادي
عشر في اصول الدّين
الصفحه ٦٩ :
«الجزء الّذي لا
يتجزّى» في جواب سؤال فخر المحقّقين ولد العلّامة و «جوابات المسائل الكلاميّة»
سأل
الصفحه ٥ : قاله ابن داود : ويخطر ببالي أن لا أصفه ، إذ
لا يسع كتابي هذا علومه وتصانيفه وفضائله ومحامده ، وإنّ كلّ
الصفحه ٤ : بخطّ الشيخ بهاء الدّين محمد العاملي على
هامش نسخة من الخلاصة قابلها على نسخة الشيخ يحيى بن الشيخ فخر
الصفحه ٩٣ :
فيهم وتحقّقه ،
ولو أسمعهم في نفس الأمر ، لا على تقدير علم الخير فيهم لتولّوا وهم معرضون ،
والتقدير
الصفحه ٦٦ : ستّة عشر سنة بأمر السّلطان أبي سعيد ابن غياث الدّين
شاه خدابنده تاسع ملوك الإيلخانيّة وآخرهم (٧١٦ ـ ٧٣٦
الصفحه ٤٨ :
بهم عن الرّشد ،
ثمّ قال : (فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ) (١) وكيف يضلّهم عن الدّين حتّى يعرضوا ، ثمّ يقول
الصفحه ١٠١ :
(فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ
إِنْسٌ وَلا جَانٌ)................................. ٨٩
، ٩٠
(يُعْرَفُ
الصفحه ٨٣ : ء وأوضحها ، ونجد
فيهم من بلغ في الذكاء والفطنة إلى استخراج المطالب بالحدس الصائب ، فليس ببعيد
حصول مرتبة