الصفحه ٧٠ :
نسخ من كتبه بالفارسيّة
والعربيّة ، كما استكتب أيضا مجلّدا ضخما ضمّ كلّ مؤلّفاته بالفارسيّة
الصفحه ٣٥ : ء المعتزلة وممّن شيّد أركان
الاعتزال ، وإليه تنتمي الفرقة الهذيليّة من المعتزلة ، له كتب ، منها : كتاب
الصفحه ٦٩ : الكتب وأنواعها في العلوم المختلفة ، منها ألف مجلّد من كلام الله
المجيد استكتبها ووقفها ، أربعمائة منها
الصفحه ٦٦ : تحتوي على ستّين ألف مجلّد من صنوف الكتب ، فوا أسفا ويا حسرة عليها.
وقال ابن حجر وابن
كثير المشهوران في
الصفحه ١٠٤ : :................................................................ ١٨
وفي جوابات المسائل :........................................................ ١٩
وفي الفضائل
الصفحه ٣٢ : الامم ،
وزاد علما وفضلا على فضلاء من تأخّر وتقدّم ، وألهمه الله تعالى العدل في رعيّته ،
والإحسان إلى
الصفحه ١٢ : شارحي التجريد : إنّ للعلّامة نحوا من ألف مصنّف كتب
تحقيق ، وكان لا يكتفي بمصنّف واحد في فنّ من الفنون
الصفحه ٣٤ : لمنافرة
حدثت بينه وبين أبي علي الجبائي ، ولد سنة ٢٦٠ وتوفّي سنة ٣٢٤ ه ، له كتب منها :
اللّمع ، الموجز
الصفحه ١٩ : الهمداني وزير غازان
خان والجايتو محمّد خدابنده ، رأيته في مخطوطات جامع گوهرشاد وقمت بتحقيقه.
وفي الفضائل
الصفحه ٥ : الفنون والعلوم
العقليّات والنقليّات ، وفضائله ومحاسنه أكثر من أن تحصى.
وفي رياض العلماء
: الإمام الهمام
الصفحه ٧١ : الزركلي : احرقت كتبه بعد قتله وبقي منها «جامع
التواريخ» أربع مجلّدات بالعربيّة والفارسيّة ، طبعت النسخة
الصفحه ٢٣ : عليها
إنهاء فخر المحقّقين ولد العلّامة بخطّه الشريف استفدت منها كثيرا فجعلتها أصلا
للعمل ، النسخة موجودة
الصفحه ٧٣ : النّاصريّة في لكهنو من مدن الهند تحت رقم ٧١٦ ، كتبها فصيح أصخاني
وكتابتها تعود إلى القرن التاسع فصوّرها الأخ
الصفحه ٩ :
هذا السلطان
المستبصر الرءوف في تشييد أساس الحقّ وترويج المذهب ، وكتب باسم السلطان الموصوف
كتابه
الصفحه ٥٤ :
الوعيد» لأنّه
يكون ظلما من الله تعالى ، والله منزّه عنه ، وكما أنّه يسقط الثّواب والعقاب ،
والوعد