الصفحه ٧٥ : ، رئيس
المدقّقين ، صاحب النظر الثاقب ، والحدس الصائب ، أوحد الزمان ، المخصوص بعناية
الرّحمن ، المتميّز عن
الصفحه ٦ : لم تكتحل حدقة الزّمان له بمثيل
ولا نظير. وعن بعض تلاميذ الشّهيد : هو فريد العصر ونادرة الدّهر.
وقال
الصفحه ٧١ : خان (٥٩٩ ـ ٦٢٤) إلى زمان الشاه خدابنده (٧٠٣ ـ ٧١٦) طبع في
ثلاث مجلّدات.
٣ ـ تفسير القرآن
المعروف
الصفحه ٩١ : لمّا حضرت
بين يدي المخدوم الأعظم ، الصاحب الكبير المعظّم ، مولى النعم ومفيض الجود والكرم
، مخدوم وزرا
الصفحه ٥٥ : كبيرا.
وسأل أبو حنيفة (١) مولانا الكاظم عليهالسلام فقال : المعصية ممّن؟ فقال عليهالسلام : «المعصية
الصفحه ١٠ :
٢ ـ خاله المحقّق
الحلّي صاحب الشّرائع.
٣ ـ المحقّق
الطوسي الخواجه نصير الدّين في العقليّات
الصفحه ٨٩ :
المسألة الثانية
في وجه الجمع بين
قوله تعالى : (وَقِفُوهُمْ
إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ) (١) وقوله
الصفحه ٨٣ : والإنسانيّة.
المقدّمة الخامسة
في اختلاف النّفوس البشريّة في الذكاء
التجربة والزمان (٢) متطابقان عليه
الصفحه ٦٧ : للعلّامة وتلاميذه سرت
أينما سرى موكب السلطان ، فنرى في زمان هذا السلطان وهذا الوزير ضرب السكّة
والخطبة
الصفحه ٧٤ :
نشرها في مجلّة «فرهنگ
ايران زمين» ١٩ : ١٠٧ ومنها مصوّرة في مكتبة جامعة طهران تحت رقم ٦٩٢٦
الصفحه ١٣ : في أحكام الدّين.
٨ ـ تذكرة
الفقهاء.
٩ ـ إرشاد الأذهان
إلى أحكام الإيمان ، ذكر صاحب الذريعة له ٣٨
الصفحه ٤ : معاصره الحسن
بن داود في رجاله : الحسن بن يوسف بن مطهّر الحلّي شيخ الطائفة ، علّامة وقته ،
صاحب التحقيق
الصفحه ٥ :
انتهت رئاسة
الإماميّة إليه في المعقول والمنقول.
وقال السيّد
التفريشي في نقد الرّجال بعد ذكر ما
الصفحه ٨ : المذاهب لم يكونوا في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله بل ولدوا بعد المائة فما فوق من وفاته
الصفحه ١٦ :
فقال : لو لا كتاب
«الألفين» وزيارة الحسين عليهالسلام لأهلكتني الفتاوى (١)
٤٧ ـ الرسالة
السعديّة