الصفحه ٣٦ : ) ١ / ١١٥ ، والزرندي في (نظم درر السمطين) ٢٣٢ ،
والمقريزي في (معرفة ما يجب لآل البيت النبوي).
ـ أما في
الصفحه ٤٤٣ : الإمام زيد يقول : سمعت سيد الهاشميين ، وكان من الموالين لآل
البيت عليهمالسلام
خرج مع الإمام إبراهيم بن
الصفحه ١٦١ :
وأيديهم من
فيئهم صفرات (٤)
وقال إبراهيم بن
العباس [الصولي] (٥) لما ذكر المأمون عطاه لأهل البيت
الصفحه ١٧٣ : ، فإنها لا تقوم مقام الدرع الغلالة ، انصب وارغب ، ولا تتعب ولا تتعب ،
فالدين منهج قويم ، وصراط مستقيم
الصفحه ١٨٤ : ، ذكره في (الحدائق الوردية) ، وكتاب (الرسالة المنهجة في الرد على
فرقة الضلال المتلجلجة) رد فيه على
الصفحه ٤٥٥ :
أَهْلَ
الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) [الأحزاب : ٣٣]
رفعه إلى واثلة بن الأسقع قال : كان
الصفحه ٤٩٨ : ..................................................... ٤٢٩
اللهم هؤلاء أهل
بيتي وأهل بيتي أحق............................................ ٤٥٥
اللهم هؤلا
الصفحه ٤٢٠ : بكتاب الله واستمسكوا به ـ فحث على كتاب الله ورغب فيه ـ ثم قال : وأهل بيتي
أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم
الصفحه ٣٧٥ : الأولى [الجائز
للإمام من بيت المال]
سألت
أيدك الله تعالى عن الجائز للإمام لخاصة نفسه من بيت المال؟ الذي
الصفحه ٣٥٢ : ،
وأخرجوها من بيتها وأرادوا تحريق بيتها وقتل بعلها ، وكان تقدمهم أول خلاف جرى في
الإسلام وهو سبب قتل أهل
الصفحه ٤٥٩ : : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) [الأحزاب
الصفحه ٦٩ : البقاء عليه لم يسالمه أهل المعرفة في
ذلك ، وأهل بيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يظهر لهم قدرة ولا
الصفحه ١٥٥ :
أم هو غيره؟ فما
غيره إلا الكفر والإجرام ؛ هذا وكم مداح لأهل البيت عليهمالسلام قطعت لسانه كعبد
الصفحه ٤١٩ :
فيه ، ثم قال :
وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي» (١) فأوصى بكتاب الله دفعة وبأهل بيته ثلاثا
الصفحه ٤٥٧ :
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) (١).
ومن (تفسير