الصفحه ٣٥٤ : والأنصار فيها ستة آلاف مسلم مستحل لذلك ، فقطع غصن من أغصان
شجرها استحلالا ، يكفر من قطع ذلك ، فكيف بقتل ستة
الصفحه ٤٦٦ : رجلان مسلمان بأن قتل حمامة أو عصفور حدث
، وإذا حرم قطع غصن من أغصان شجرها فقطع عنق المسلم أدخل في باب
الصفحه ٣٨٣ :
الطيبين من بعده.
أما بعد .. فإنه
بلغنا نزاع جرى من الأصحاب ، لا يحسن مثله من أولي الألباب ، لأن التلاحي
الصفحه ٨٧ : ـ صلىاللهعليهوسلم وعلى الطيبين من آله ـ وساروا مع كل إمام قائم من يوم ظهور
بدعتهم بأنهم يأتونه في أول ظهوره فيبايعوه
الصفحه ١٨٩ : خطأ مورد
الشبهة أولو الألباب ، أفليس عمال النبي والوصي صلوات الله عليهما وعلى الطيبين من
آلهما حدثت
الصفحه ٤٥٠ : أنهم قبل الإحداث أنهم خير خلق الله بعد محمد وعلي وولديهما صلوات
الله عليهم وعلى الطيبين من آلهم
الصفحه ٥٣ :
وكتابين ، وأنكروا كتابين. فكفروا بذلك على لسان عيسى ومحمد صلوات الله عليهما
وعلى الطيبين من ذرية محمد
الصفحه ١٧٦ : ، التغرب بعد الهجرة ، قال الصادق
الأمين عليه وعلى الطيبين من آله صلوات رب العالمين : «من جهّز غازيا أو خلفه
الصفحه ٢١١ : قاله أو أقر عليه النبي
والوصي صلوات الله عليهما وعلى الطيبين من آلهما فقد بينا ما جاء عنهما في ذلك
الصفحه ٣٩٣ :
لأبي داود
السجستاني وصحيح الترمذي (١) والفسحة الكبرى من صحيح النسائي (٢) ، ومن صحيح أبي الحسن رزين
الصفحه ٤٧٣ : وَأَنْزَلْنا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما
رَزَقْناكُمْ وَما ظَلَمُونا وَلكِنْ
الصفحه ٣٩٢ : عليهالسلام والحسن والحسين وذريتهما الطيبة ، وما يوجب لهم الإمامة ،
ويخصهم بالزعامة إلى يوم القيامة ، فهو على
الصفحه ١٠١ :
ونفي المعاصي عن
الرحمن ، ونفي القدماء الذين جعلوها مع الله تعالى فسموها (١) صفات ؛ فأثبتوا أكثر من
الصفحه ١٥٧ :
مخارق (١) ، وعلوية (٢) ، وزرزر ، وعمرو بن مامة المهلبي ، وأهل البيت المطهرين من
الأدناس ، المفضلين
الصفحه ٤٥٨ : (٣) ، وليس لمصعب بن سلمة عن صفته عن مسند عائشة من الصحيح غير
هذا (٤) من الجمع بين الصحاح الستة : موطأ مالك بن