الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام في مواطن عدة : «أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا
نبي بعدي» (٢) فأثبت له
الصفحه ٤٢٠ :
من أوله بإسناده
إلى يزيد بن حباب قال : انطلقت أنا وحسين بن سيرة وعمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم
الصفحه ٤٢٣ :
نبي بعدي» وسمعته يقول له يوم خيبر : «لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله» ،
فتطاولنا لها فقال : «ادعوا
الصفحه ٤٣ :
بالإسلام جملة ولم ينقصوا حرفا واحدا إلا الزكاة فقالوا : كانت تجب تأديتها إلى
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٢٢ : مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه ليس نبي بعدي» (١).
وبإسناده بطريق
أخرى إلى مصعب مثله في الجز
الصفحه ٨١ :
المرتدين إلا بفعل
علي بن أبي طالب أمير المؤمنين عليهالسلام لكان كافيا ، وإن كان الإجماع آكد
الصفحه ٧٩ : ما تعلق بالسبي في العرب بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فأردنا بيان ذلك
بوجهه وفنونه وجهاته
الصفحه ١١٩ : الزكاة ، وهذا معلوم ضرورة لأهل العلم أن أبا بكر
ما حارب إلا أهل الردة بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤٦ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قتل عمه حمزة حين حمله إلى أحد ، وذلك من العظام.
وكذلك فوضعه اللعن
الصفحه ٤٤٩ : ، والنص عليهم معلوم ، والأمة بين محتج به ومتأول له ،
وتقدم من تقدم على علي عليهالسلام من جملة الأحداث بعد
الصفحه ٤٨٠ : سبحانه
بالكتاب الكريم ، على لسان نبيه الصادق العليم ، كما بيّنا لك في حد الثقلين من
الصحاح فما ظنك بمن هو
الصفحه ٤٠٥ : من والاه ،
وعاد من عاداه» فلقيه عمر فقال : هنيئا لك يا ابن أبي طالب!! أصبحت مولاي وأمسيت
مولى كل مؤمن
الصفحه ١٤٢ : ذُو
الْفَضْلِ الْعَظِيمِ]) [آل عمران : ٧٤].
قال عليهالسلام : أو ينسب إلى غيره فعلا من أفعاله ، وهذا
الصفحه ٢٤٠ : إليه القياد ، وقالت : هيت لك يا خير هاد ، حطت رحلها بحيث حط الفضل رحله ،
وصارت إلى من صار للعلماء قبلة
الصفحه ٤٠٦ : خمّ ، فنادى : إن الصلاة جامعة ، وكسح
للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم تحت شجرتين ، فأخذ بيد علي فقال