الصفحه ١١ : ، والامامة وهي آخر المراتب» (١).
فهو بذلك اسقط
المعاد. ولا يختلف اثنان من الشيعة في عدّه اصل من اصول
الصفحه ٤٠ : والنبوة ، فلترتب
كثير من أحكام الأصلين على الولاية يقرب عدُّها من الاصول ، ولا ينافي ذلك شذوذها
عن بعض
الصفحه ٥ : ................................................................... ٩
منهاج السنّة................................................................... ٢٣
الشيعة والعَشرة
الصفحه ٣٥ : يختلف من الشيعة اثنان في عدِّه منها.
على أنّ أحداً لو
عدّ الإمامة من اصول الدين فليس بذلك البعيد عن
الصفحه ٧٥ :
فإنّهم بأسرهم يحتجّون في كلِّ موضوع بكتب أعلامهم وأحاديثهم ، وهذا خروجٌ عن اصول
الحجاج والمناظرة
الصفحه ٩ : في عِداد الكتب المؤلفة لرد الشيعة ، وقد
اهتمت بنشره جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية باعتباره «من
الصفحه ٢٨ :
وهذه قصور الشيعة
المشيّدة ، وأبنيتهم العامرة ، وحصونهم المنيعة كلّها تكذِّب ابن تيميّة ، ولا
يخطر
الصفحه ١٧٦ : مجموعها ، فهل تجد مساغاً لما يحسبه ابن تيميّة من أنَّ
الحديث من موضوعات الشيعة؟
فهل في هؤلاء أحد
من
الصفحه ١٣ : مثل عمر بن الخطاب وعلي بن ابي طالب رضي الله
عنهما».
ومن مؤاخذاته على
عقائد الشيعة الامامية نفيهم
الصفحه ٢٥ : ء بأقاويل رُعاة المعزى ، لا بل هو دونهم ،
وقوله دون ما يقولون ، وكأنَّ الرجل مهما ينقل عن الشيعة شيئاً
الصفحه ٣٢ :
ووحدة الكلمة (١).
[رواة الشيعة وأصحاب الصحاح]
٨ ـ قال : إنّ
العلماء كلّهم متّفقون على أنَّ
الصفحه ٤١ :
تتضمَّنه كتب
الكلام (١).
وإن كان بالمعنى
الذي ترمي إليه المعطلّة فالشيعة منه برآء.
وكذلك القول
الصفحه ٤٤ :
المسجد (١).
إلى غيرها من
الحرمات التي يتضمّنها فقه الشيعة ، وينوءُ بها عملهم ، وما يقام فيها من
الصفحه ٤٥ : عند الموت : «مُت إن شئت يهوديّاً وإن شئت نصرانياً» (١).
أفمن المعقول أن
تسبَّ الشيعة مع هذه العقائد
الصفحه ٢٤ :
وتحكّك بالوقيعة ؛
وتحرّش بالسباب ، وإليك نماذج منها :
[الشيعة والعَشرة]
١ ـ قال : من
حماقات