الصفحه ٣٩ :
وجاء في الخلافة
قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«لا يزال الدين
قائماً حتى تقوم الساعة أو يكون
الصفحه ١٩ : عند أهل السنة
والجماعة في كثير من المسائل الفقهية بينما لا يختلف الأئمة الاثنا عشر من أئمة
أهل البيت
الصفحه ١٧ : الأئمة الاثنا عشر من أئمة أهل البيت سلام الله عليهم وهم الذين أوجب رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٠ :
الجنة» (١).
كما حدّث صلىاللهعليهوآلهوسلم بلفظ الولاية :
«لا يزال أمر
الناس ماضياً ما وليهم
الصفحه ٩٣ :
اثنا عشر كلهم من قريش».
وأصرح من هذا
الحديث قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«لا يزال هذا
الأمر في
الصفحه ٢٣٦ :
الإمام الثاني عشر
من أئمة أهل البيت ، ولد ، وأنه لا يزال حيّاً وسيظهر في آخر الزمان فيملأ الأرض
الصفحه ١٧٢ : الأئمة
الاثنا عشر الذين تقول الشيعة بعصمتهم ، حتى لا ينطلي المكر على بعض المسلمين.
فالشيعة لا
يعترفون
الصفحه ١٢٧ : :
«الخلفاء من بعدي
اثنا عشر كلهم من قريش».
فالشيعة يعنون به
الأئمة الاثني عشر من أهل البيت (عليهمالسلام
الصفحه ١٧١ : هو اثنا عشر إماماً لا يزيدون ولا ينقصون ، وقد ذكرهم رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بأسمائهم وعددهم
الصفحه ٧٣ :
والأرض.
ـ إن عدة الشهور
عند الله اثنا عشر شهراً في كتاب الله منها أربعة حرم.
ـ أوصيكم بالنساء
خيراً
الصفحه ١٨ :
الذين اعتلوا
منصّة الخلافة بعد رسول الله ، ويفسره الشيعة على أنهم الخلفاء الاثنى عشر وهم
أئمة أهل
الصفحه ٢٤٨ : ..................................................................... ١٦٥
عدد
الأئمة الاثني عشر........................................................ ١٧١
علم
الأئمة
الصفحه ٧٦ :
بأن الله أكمل
دينه بالإمامة ولذلك كانت الإمامة عند الشيعة أصلاً من أصول الدين.
وبإمامة علي بن
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآله سلم :
«يكون بعدي أئمة
لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في
الصفحه ١٧٣ :
علم الأئمة
ومما يشنع به أهل
السنة والجماعة على الشيعة قولهم : بأن الأئمة من أهل البيت سلام الله