الصفحه ٥٩ :
الخيالات الضعيفة ، وليس المراد بهؤلاء الخلفاء الاثني عشر الأئمة الاثني عشر
الذين يعتقد فيهم الاثنا عشر من
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوسلم الأنصار ليلة العقبة ، كان فيهم اثنا عشر نقيبا : ثلاثة من
الأوس : وهم أسيد بن الحضير ، وسعد بن
الصفحه ١٥٠ : الوفد ، فقيل : اثنا عشر : سبعة قساوسة وخمسة رهابين. وقيل : بالعكس.
وقيل : خمسون. وقيل : بضع وستون. وقيل
الصفحه ٧ : : ٢١٧]
وقال تعالى : (إِنَّ عِدَّةَ
الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً) [التوبة : ٣٦] ،
وفي
الصفحه ٧٢ : : فيكم الغلول ،
فدعا رؤوس الأسباط وهم اثنا عشر رجلا فبايعهم والتصقت يد رجل منهم بيده فقال :
الغلول عندك
الصفحه ٤٠٤ :
ابتليناهم بهذا
وهذا ليتضرعوا وينيبوا إلى الله فما نجع فيهم لا هذا ولا هذا ولا انتهوا بهذا ولا
بهذا
الصفحه ٦٥ : ، وكذلك كانوا لا يزال فيهم الأنبياء يدعون إلى الله ويحذرون نقمته حتى ختموا
بعيسى ابن مريم عليهالسلام ، ثم
الصفحه ٣٨٢ : والنار قاله
مجاهد وغير واحد ، وقال مالك : ثوابه.
وقال الربيع : لا
يزال يجيء من تأويله أمر حتى يتم يوم
الصفحه ٦٠ : كذلك إلى قيام الساعة ، وكذلك طوائف النصارى على اختلاف أجناسهم لا يزالون
متباغضين متعادين يكفر بعضهم
الصفحه ٤٧٣ : قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم لا يزال يذكر من شأن الساعة حتى نزلت (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الصفحه ٤٥٠ : ) قال فيما يتمنون على الله من غفران ذنوبهم التي لا يزالون
يعودون فيها ولا يتوبون منها.
وقوله تعالى
الصفحه ٦٣ : ، نحن والله أبناء الله وأحباؤه ، كقول النصارى ، فأنزل الله فيهم (وَقالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصارى نَحْنُ
الصفحه ٣٨٧ : ء فنفع الله بها الناس
فشربوا وسقوا وزرعوا وأصاب منها طائفة أخرى إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت
كلأ
الصفحه ٤٤٥ : العمل فهم لا يستحقون مدحا فيمدحوا ولا ارتكبوا عظيما فيذموا ومع
هذا فقد اختلف الأئمة فيهم هل كانوا من
الصفحه ٩٨ : ، وعلى اعتبار
ثلاثة دراهم خلافا لهم في أنه لا بد من عشرة دراهم ، وللشافعية في اعتبار ربع
دينار ، والله