الصفحه ٣١٢ : الله بن
جابر شيخ بصري.
وأعظم من هذا كله
بشارة ما ثبت في الصحيح والمسانيد وغيرهما من طرق متواترة عن
الصفحه ٢٤١ :
، أي الذنب أعظم؟ وفي رواية أكبر قال «أن تجعل لله ندا وهو خلقك». قلت : ثم أي؟
قال «أن تقتل ولدك خشية أن
الصفحه ١٦١ : أيضا من حديث محمد بن أبي عتيق وموسى بن عقبة عن الزهري ، عن محمد بن ثابت
الأنصاري ، أن ثابت بن قيس
الصفحه ٢٦٢ : ،
حدثنا محمد بن سعد الأنصاري ، سمعت أبا ظبية الكلاعي ، سمعت المقداد بن الأسود
يقول : قال رسول الله
الصفحه ٢٥٦ : ء ، والرجل خير من المرأة ،
ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال ، وكذلك الملك الأعظم لقوله صلىاللهعليهوسلم «لن
الصفحه ٢٥ : الأعظم الذي إذا دعي به أجاب في هذه
الآية من آل عمران (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ
الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ
الصفحه ١٤٣ : يُرْزَقُونَ) ثم قال : صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه ، وكذلك قال
قتادة والربيع والضحاك : أنها نزلت في قتلى
الصفحه ١١٢ :
قال ابن أبي نجيح
عن أبيه : أن رجلا من المهاجرين مر على رجل من الأنصار وهو يتشحط في دمه فقال له
الصفحه ٣٠٦ : (لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّاباً رَحِيماً) وقد ذكر جماعة منهم الشيخ أبو نصر بن الصباغ في كتابه
الشامل الحكاية
الصفحه ١٢٠ : الخطاب وطلحة بن عبيد الله في رجال من المهاجرين والأنصار قد ألقوا ما بأيديهم
، فقال : ما يخليكم؟ فقالوا
الصفحه ٢٩٠ : ، عن أبي سورة ابن أخي أبي أيوب الأنصاري ،
عن أبي أيوب ، قال : جاء رجل إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤١٨ : ضعيف ، فيه الربذي ضعيف وشيخه
الرقاشي أضعف منه والله أعلم.
قال أبو يعلى :
حدثنا أبو الربيع ، حدثنا
الصفحه ٤١٦ : ص ٤٣ ، وأمالي المرتضى ١ / ٢٥ والإنصاف
٢ / ٤٦٨ وأوضح المسالك ٣ / ٣١٤ وخزانة الأدب ٥ / ٤١ وشرح أبيات
الصفحه ٣٨ : ).
(فَلَمَّا أَحَسَّ
عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ
نَحْنُ
الصفحه ٣٠٧ : زبير ثم
أرسل الماء إلى جارك» فقال الأنصاري : يا رسول الله إن كان ابن عمتك ، فتلون وجه
رسول