الصفحه ٥٣ : ء الأربعة ، وكل عبد صالح وكل ذلك من الصراط
المستقيم (١).
فإن قيل فكيف يسأل
المؤمن الهداية في كل وقت من
الصفحه ٣٤٢ : والثوري والشعبي وابن سيرين ، وروي عن أنس وابن عمر
وابن عباس ، وحكي عن مالك في العتبية قال القرطبي
الصفحه ٥١ :
المرء يوما
كفاه من تعرضه
الثناء
والهداية هاهنا
الإرشاد والتوفيق ، وقد تعدى
الصفحه ٥٧ :
أعلم.
[فصل في معاني هذه السورة]
اشتملت هذه السورة
الكريمة وهي سبع آيات على حمد الله وتمجيده والثنا
الصفحه ٣١٨ : . شاكِراً
لِأَنْعُمِهِ اجْتَباهُ وَهَداهُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ. وَآتَيْناهُ فِي
الدُّنْيا حَسَنَةً
الصفحه ١٤٧ : ، وهذان القولان صحيحان.
وقول أبي العالية أعم. (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ) أي من أقبل على ما أنزلت به الكتب
الصفحه ٤١٣ :
المعالم الظاهرة ، وإنما سميت المزدلفة المشعر الحرام ، لأنها داخل الحرم ، وهل
الوقوف بها ركن في الحج لا يصح
الصفحه ٧٣ :
في كلامهم. وقد
حكاه البخاري عن معمر بن المثنى عن أبي عبيدة وقال الزمخشري : ذلك إشارة إلى (الم) كما
الصفحه ٥٢١ : على الدخول فيه ، بل من
هداه الله للإسلام ، وشرح صدره ، ونور بصيرته ، دخل فيه علي بينة ، ومن أعمى الله
الصفحه ٩٨ :
البصيرة كما قال
تعالى : (فَإِنَّها لا تَعْمَى
الْأَبْصارُ ، وَلكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي
الصفحه ٥٤ : وعمر بن الخطاب ، ورويت عن ابن كثير (١) وذو الحال الضمير في عليهم والعامل أنعمت والمعنى : اهدنا
الصراط
الصفحه ٢٨٤ :
لِأَنْعُمِهِ
اجْتَباهُ وَهَداهُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ. وَآتَيْناهُ فِي الدُّنْيا حَسَنَةً
الصفحه ٣٤٩ : من يمين أو نذر في غضب ، فهو من خطوات الشيطان ، وكفارته كفارة يمين.
وقوله : (إِنَّما يَأْمُرُكُمْ
الصفحه ٢٧٦ :
أشبههم من اليهود
ومن مشركي العرب ممن جعل الملائكة بنات الله فأكذب الله جميعهم في دعواهم وقولهم
إن
الصفحه ٥٦ : عبد الله بن شقيق فأرسلوه ولم
يذكروا من سمع من النبي صلىاللهعليهوسلم ووقع في رواية عروة تسمية عبد