الصفحه ١٢٧ : بن شميل : ما رأى الراءون مثل الخليل ولا رأى الخليل مثل نفسه ، له
مجموعة كبيرة من المؤلفات المفيدة
الصفحه ٨٨ : ما يفيد العلم مع عدم افادته له ، ولو جاز ذلك ؛ لجاز وجود خبر
الأول والمجموع من غير أن يكون العلم
الصفحه ١١٣ : : إما أن يحصل بخبر كل واحد أو خبر بعضهم. أو بالمجموع.
قلنا
: هذا تشكيك على ما
هو معلوم ضرورة فلا يقبل
الصفحه ٧٣ : قال :
وجه الإعجاز ؛ إنّما هو مجموع الوصفين : وهما النّظم الغريب ، والبلاغة ؛ وهذا هو
اختيار القاضى أبى
الصفحه ٨٧ : واحد من الآحاد ، أو بخبر بعضهم ،
أو بالمجموع.
لا جائز أن يقال
بالأول لوجهين :
الأول
: أنه معلوم
الصفحه ١٠٩ :
بالمجموع ، فلذلك عدلوا عن المعارضة إلى غيرها.
السادس
: أنه من المحتمل
أنّهم ظنوا لضعفه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٣ : : إنّما هو مجموع النظم البديع ، والبلاغة وما يشتمل عليه من الأخبار عن
الغيب.
وما قيل من
القصائد فإنها
الصفحه ١٩١ : كتب اليهود المحرفة بأقبح الصفات.
وبين أيدينا مجموعة كبيرة من المعلومات عن هذا العصر وردت فى الكتاب
الصفحه ٢٧٥ : من قال :
إنها عبارة عن مجموع الأخلاط الأربعة مع تناسب مخصوص بينها فى كمياتها ، وكيفياتها
؛ ولذلك فإنه
الصفحه ٤٠ : الفكر بلبنان. ص ٢٩١ وما بعدها ففيه معلومات
مفيدة عن هذه المسألة. وانظر أيضا : (تيسير العزيز الحميد فى
الصفحه ٦٨ : الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ
يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ
الصفحه ١٥٦ : الحاكم ووافقه الذهبى.
وأخرجه الحميدى فى مسنده ـ مسند عبد الله بن مسعود ١ / ٥٨ ، ٥٩ ح ١٠٥.
(٣) سورة
الصفحه ١٩٧ : (رضي الله عنه) الّذي جمعه من كتب السنة الدكتور عبد العزيز الحميدى ـ نشر
مركز البحث العلمى وإحياء التراث
الصفحه ٣٥٢ : ء ؛
ولهذا فإنّ السيّد منّا إذا أحسن إلى عبده ومن هو فى رقه وملكه ، وأفاض عليه النعم
، وأزاح عنه النّقم
الصفحه ٧٥ : العالمين فى معجزات سيد المرسلين ـ باب تسبيح الحصى
والطعام ص ٤٤٧ عن أنس ـ رضى الله عنه ـ ثم ذكره وعزاه إلى