الصفحه ٤٨ : في إيران ، أصله : أحواز جمع حوز وهو اسم عربي
سمي به في الإسلام ، أبدلته الفرس ؛ لأنه ليس في كلامهم حا
الصفحه ١١٧ : ) وتثنيتهما فقط (٣).
زاد هبة الله
تليينها في : (لِتَطْمَئِنَّ) و (الْيَوْمَ يَئِسَ)(٤) حيث كان ، وما جاء من
الصفحه ١٣٠ : .
واختلفوا في إمالة
الألف إذا كانت عينا من الفعل الماضي سواء كانت منقلبة عن ياء أم واو في : (الزَّادِ) و (شا
الصفحه ١١٥ : )(٣).
زاد شجاع همز ستة
أسماء أخر وفعل.
فالأسماء : (الْبَأْسِ) و (كَأْسٍ) و (الرَّأْسُ) و (الضَّأْنِ
الصفحه ١٢٧ : وما زاد
عليها.
والثلاثية على
ضربين :
ضرب تكون الألف
فيه منقلبة عن واو.
وضرب تكون منقلبة
عن يا
الصفحه ١٣٢ : في المعرفة والنكرة (٢). الآخرون بالصاد.
فأما الصاد إذا
سكنت وأتى بعدها دال نحو : (يُصْدِرَ
الصفحه ١١٤ : من باب الإنباء وهي :
(أَنْبِئْهُمْ) في البقرة ، و (نَبِّئْهُمْ) في الحجر والقمر (٢).
زاد السلمي
الصفحه ١١٦ : (٣).
زاد هبة الله ترك
همزة : (الْمُنْشِؤُنَ)(٤).
وهمز الباقون (٥).
فإن انكسرت الهمزة
وانكسر ما قبلها
الصفحه ١١٢ :
وافقه هبة الله
وزيد عن الداجوني في : (إِذْ دَخَلْتَ
جَنَّتَكَ)(١) فقط.
زاد الداجوني
إدغامها في
الصفحه ٩٦ : الكوفة وكان يؤم قومه
فأمر الحجاج أن لا يؤم بالكوفة إلا عربي فقال ليحيى قومه : اعتزل فبلغ الحجاج فقال
الصفحه ٩١ : :
أخذنا القرآن عن قوم أخبرونا أنهم كانوا إذا تعلموا عشر آيات لم يجاوزوهن إلى
العشر الأخر حتى يعلموا ما
الصفحه ٢٦ : ء ، ويكنى أبا عمرو ، ويلقب بقنبل ، وذلك لأنه من قوم يقال
لهم القنابلة.
وقيل : إنه كان
يستعمل دواء يسقي
الصفحه ٥٤ : : سنة ثمان وخمسين ،
والقولان مشهوران ، وقال الواقدي سنة تسع وخمسين ، ولعله الصحيح لأنه صلى على أم
سلمة
الصفحه ١٨١ : ) بالياء (٢).
قرأ أهل المدينة :
(لا تَعْدُوا) بسكون العين وتشديد الدال وهذه عبارة مفسودة لأن الابتدا
الصفحه ٦٨ : ؛ فقال لهم هلموها :
فقالوا : إن الجواب فيها قد استوعب. فقال هلموها ؛ فإن الأسد إذا حضرت تضارطت
الثعالب