الصفحه ٩١ : عندي درهم ، فهم منه نفي ما زاد عليه ،
وجرى مجرى : ليس لك عندي إلّا درهم. وكذلك إذا قالوا : إنّما
الصفحه ٦٨ : ، ولا جوهر ، وإلّا لكان متحيّزا ، أو حالّا في
المتحيّز ، فيكون محدثا.
وأنّه تعالى
يستحيل عليه الحلول
الصفحه ١١٣ :
بالسّجود الأوّل ،
إلّا الطّمأنينة بعد الرّفع منه ، فإنّها هاهنا مندوبة ، والاولى واجبة.
قال
الصفحه ٤٩ :
دليل ، وليس كذلك العلم به تعالى ، وإلّا لما طلب الدّليل على ذلك.
الثّاني
: انّ من شأن
المعلوم
الصفحه ٨٨ : تركها ، وينتصف للمظلوم
من الظّالم ، كانوا إلى الطّاعة أقرب وعن (٤) المعصية أبعد ، ولا معنى للّطف إلّا
الصفحه ١٥١ : . ولا يجوز تأخيره عن الحادي عشر
للتّمتّع إلّا لعذر ، وكذا لا يجوز تقديم طواف الحجّ على مناسك منى إلّا
الصفحه ٥١ : بالضّرورة ، وهو المطلوب. ولا يجوز أن يكون ذلك المحدث محدثا ، وإلّا لافتقر
إلى محدث آخر ؛ فإمّا أن يتسلسل
الصفحه ٥٩ : لا تستولي عليها اليبوسة فتفسدها.
ومن حكمته تعالى :
أنّه لم يجعل الزّمان كلّه حرّا (٣) ، وإلّا أدّى
الصفحه ٧٥ : بواجب ، وإلّا لكان ناقصا
، تعالى الله عن ذلك علوّا كبيرا.
أقول : اعلم أنّ
أركان الإيمان أربعة ، وهي
الصفحه ٩٦ : كلّ زمان لا بدّ فيه من إمام معصوم ، وغيره ليس
بمعصوم بالإجماع ، وإلّا لخلا الزّمان من [إمام معصوم
الصفحه ١٥٢ : ويكون سبعة أشواط ، إلّا أنّه ينوي سعي الحجّ ؛
فيقول : «أسعى سعي الحجّ التّمتّع ، حجّ الإسلام ، لوجوبه
الصفحه ٥٠ :
وإذا كانت معرفة
الله تعالى واجبة وهي لا تتمّ إلّا بالنّظر ، فيكون النّظر واجبا ، لأنّ ما لا
يتمّ
الصفحه ٦٥ : ، لأنّه لو أراد أحدهما
حركة جسم وأراد الآخر تسكينه : فإمّا أن يقعا معا ، وهو محال ، وإلّا لزم اجتماع
الصفحه ٨٢ : كان ، فأمره (ص) فرجع ، فقلت أنا : لا إله إلّا الله ،
إنّي أوّل مؤمن بك يا رسول الله ، وأوّل من أقرّ
الصفحه ٩٣ : (ص)
بهاتين وإلّا صمّتا ، ورأيته بهاتين وإلّا عميتا ، يقول : عليّ قائد البررة ،
وقاتل الكفرة ، منصور من نصره