الصفحه ٩١ : عندي درهم ، فهم منه نفي ما زاد عليه ،
وجرى مجرى : ليس لك عندي إلّا درهم. وكذلك إذا قالوا : إنّما
الصفحه ١٥٨ : .
وقال قوم : طريق وجوبهما : العقل. وإلى هذا المذهب ذهب شيخنا أبو جعفر الطّوسي «رحمهالله»
في كتاب
الصفحه ١٢٥ : : النّماء ، والزّيادة ، والطّهارة ؛
يقال : زكا الشّيء ، إذا زاد ونما ، ويقال : زكا الشّيء ، إذا طهر ، ومنه
الصفحه ١٢٩ : (١) نصف مثقال.
وثانيهما : أربعة
دنانير ، وفيه قيراطان ، هما عشر دينار ، لأنّ الدّينار : عشرون قيراطا
الصفحه ٨٢ : يكون صادقا ، وذلك لأنّ المعجز من أفعال (٣) الله تعالى ـ كما ذكرنا ـ فلو كان المدّعي كاذبا في دعواه
الصفحه ٩٦ : يعتقد أنّ
الإمام الحجّة «صلوات الله عليه» حيّ موجود في كلّ زمان بعد موت أبيه الحسن عليهالسلام ، لأنّ
الصفحه ١١١ : تكبيرة الإحرام.
وهكذا نيّة باقي
الصّلوات الخمس.
وإن صلاها في
جماعة زاد على ذلك : «مأموما» فيقول
الصفحه ١٢٠ :
، والعدد وهو خمسة ، والخطبتان قبلها ، والجماعة ، وتباعد الجمعتين فرسخا فما زاد.
ووقتها : زوال
الشّمس إلى
الصفحه ١٣١ : (١) ، والكرود (٢) ، والدّلاء.
وللغلّات نصاب
واحد ، وهو ما ذكر ، وما زاد عليه يؤخذ منه بحسابه.
قال «قدّس الله
الصفحه ١٤٣ : . وهما واجبان في العمر ، مرّة واحدة مع الاستطاعة.
وشروطه : البلوغ ،
والعقل ، والحرّيّة ، والزّاد
الصفحه ١٤٤ : عنها بأربعة فراسخ فما زاد ، والقران والإفراد فرض من كان من أهل مكّة أو بعد
عنها بدون أربعة فراسخ
الصفحه ١٥٠ : إلى الله».
ثمّ يتصدّق بثلثه
فما زاد ، وجوبا ، للقانع والمعترّ. والقانع : السّائل ، يقنع بما يعطى
الصفحه ٤٨ :
إذا تبيّن هذا ؛
فنقول : معرفة الله تعالى واجبة على كلّ مكلّف ، لأنّها دافعة للضّرر ، وكلّما كان
الصفحه ٥٠ :
وإذا كانت معرفة
الله تعالى واجبة وهي لا تتمّ إلّا بالنّظر ، فيكون النّظر واجبا ، لأنّ ما لا
يتمّ
الصفحه ٨٨ : ، وأبعد عن [فعل] المعصية ، والإمامة كذلك ،
لأنّ النّاس إذا كان لهم رئيس قاهر يحثّ النّاس إلى (٣) فعل