الصفحه ٨١ : في النّاس فشربوا وسقوا حتّى
نهلوا وعلوّا وهم ألوف ، وهو يقول : أشهد أنّي رسول الله حقّا. إعلام الورى
الصفحه ٨٢ :
__________________
يقول الإمام الباقر (ع) :
إنّ رسول الله (ص) اتي باليهوديّة الّتي
سمّت الشّاة للنّبيّ (ص) ، فقال لها
الصفحه ٩٠ :
منها : قوله تعالى
: (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ
الصفحه ٩٣ :
__________________
رسوله وولاية
الّذين آمنوا.
والّذي يكشف عن ذلك أنّه قد روي أنّه
لمّا نزلت
الصفحه ١١٣ : ؛ فيقول : «أشهد
أن لا إله إلّا الله ، وأشهد أنّ محمّدا رسول الله ، اللهمّ صلّ على محمّد وآل
محمّد».
ثمّ
الصفحه ٤١ :
رسول ، وهو يكون من الملائكة والبشر ، والنّبيّ لا يكون إلّا من البشر خاصّة (٩) ، ويقال : نبىء ـ بالهمزة
الصفحه ١٦٩ :
(إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
وَيُؤْتُونَ
الصفحه ٥ : عبده ورسوله ، وخيرته من خلقه ، محمّد
وآله الطّيّبين الطّاهرين ، وبعد :
فإنّ كلّ أمّة
ومجتمع من
الصفحه ٨٤ : :
الأوّل
: قوله تعالى : (ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ
رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
الصفحه ٨٧ : بيان إمامته وأفضليّته بعد
رسول الله (ص) ، فليراجع.
(٢) «ج» : لقوله.
(٣) الخصال ٢ : ٥٥٥
باختلاف يسير
الصفحه ٩١ : قال : (وَرَسُولُهُ) فأخرج النّبي ـ عليه
وآله السّلام ـ من جملتهم ، لكونهم مضافين إلى ولايته ، فلمّا
الصفحه ٩٢ :
حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ)
يعني : رسول الله (ص) وقوله تعالى : (الَّذِينَ
قالُوا لِإِخْوانِهِمْ وَقَعَدُوا
الصفحه ١٤٣ : بها من أحد المواقيت الّتي وقّتها
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في أشهر الحج ، وهي : شوّال ، وذو
الصفحه ١٧٢ : بين الرّسول
والنّبيّ......................................................... ٤١
معنى العصمة