الصفحه ٨٠ : وصفه (٥) ؛ كفصاحة القرآن ، وقلع المدينة ؛ فنقول :
نبيّنا [محمّد] صلىاللهعليهوآلهوسلم ظهر على يده
الصفحه ١٩ : ـ نسبة إلى «سيور» وهي قرية من قرى الحلّة
المجلّلة ـ كما في الفهرست المنسوب إلى شيخنا البهائيّ «غفر له
الصفحه ٨١ :
لمعارضة القرآن
عجز منهم ، فيكون معجزا ، لأنّ معنى المعجز : هو ما عجز الغير عن الإتيان بمثله ،
فثبت
الصفحه ٢٤ : ـ تفسير مغمضات
القرآن.
١١ ـ جامع الفوائد
في تلخيص القواعد. فكأنّه بعد ما نضّد كتاب شيخه الشّهيد «القواعد
الصفحه ١٤٣ : ثلاثة
أقسام : تمتّع ، وقران ، وإفراد.
فالتّمتع فرض من
نأى عن مكّة ، وصفته : أن يحرم بالعمرة المتمتّع
الصفحه ١٧٠ :
معجزتي هذا القرآن ،
فإن صدّقتموني فيما أقول فاتّبعوني ، وإن لم تصدّقوني فاتوا بمثل هذا القرآن حتّى
تنقطع
الصفحه ١١ :
كما درس القرآن
الكريم ، وتعلّم علومه ، وأتقن فنونه على أستاذه الخاص «محرم» الّذي كان والده قد
الصفحه ٢٧ : الفقه «كنز العرفان في فقه القرآن» ؛
كتاب قصره على الآيات المتضمّنة للأحكام الشّرعيّة ، فأحسن تصنيفه
الصفحه ٦٦ : تعالى : (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) (٢) إلى غير ذلك من الآيات الواردة في القرآن المجيد.
قال «قدّس الله
الصفحه ٨٧ : المؤمنين (ع) بالقرآن والسّنّة ، مع إيراد روايات مختلفة
من كتب السّنّة ومصادرهم المعتبرة ، في كونها كلّها في
الصفحه ٩٦ : عالم الدّنيا بهذا الجسم العنصريّ جائز وممكن من وجهة نظر
قرآنيّة ، وعلميّة ، وتجريبيّة :
أمّا القرآن
الصفحه ٩٨ : (ع) موافق للاصول
العلميّة ، والقرآن والعقل.
الصفحه ١٣٩ : ، والغوص يراعى فيه دينار.
أقول : من
العبادات الواجبة : الخمس ، وقد ذكره الله سبحانه وتعالى في القرآن
الصفحه ١٤٤ : عنها بأربعة فراسخ فما زاد ، والقران والإفراد فرض من كان من أهل مكّة أو بعد
عنها بدون أربعة فراسخ
الصفحه ١٥٨ : سمعا ، وأنّه ليس في العقل ما يدلّ على وجوبهما ،
وإنّما علمناه بدليل الإجماع من الامّة وبآي من القرآن