الصفحه ٥ : تربية أبناء أمّتهم ، ورسم معالم الصّلاح والفضيلة
لأجيالهم القادمة ...
من هنا كان
الاهتمام بالتراث
الصفحه ١١ : بتأليف الكثير من
كتبه لأجله ، كما خصّه بالوصيّة الغرّاء الّتي أوردها في آخر كتابه «القواعد» أمره
فيها
الصفحه ١١٥ : ، وأمره في وصيّته الّتي ختم بها
القواعد ، بإتمام ما بقي ناقصا من كتبه بعد حلول الأجل ، وإصلاح ما وجد فيها
الصفحه ١٤ :
أقوال بعض علمائنا ممّن تأخّر عنه ـ رحمهالله ـ فيما رأوا من كتبه ومصنّفاته ... ومن أراد استقصاء ذلك
الصفحه ٨٧ : المؤمنين (ع) بالقرآن والسّنّة ، مع إيراد روايات مختلفة
من كتب السّنّة ومصادرهم المعتبرة ، في كونها كلّها في
الصفحه ٢٤ : » : من أحسن ما كتب في فنّ
الكلام على أجمل الوضع ، وأسدّ النّظام.
١٦ ـ النّافع يوم
الحشر في شرح الباب
الصفحه ٢٣ : والبيان للشّيخ كمال الدّين ميثم بن عليّ
بن ميثم البحرانيّ.
٩ ـ التّنقيح
الرّائع لمختصر الشّرائع. وهو من
الصفحه ٢٩ : من تسويد هذه المقدّمة مع شرحها عصريّة يوم الأحد
النّصف من شعبان سنة الثّالثة والسّبعين بعد الألف من
الصفحه ١٦٠ : خير خلقه من الأنبياء والمرسلين : محمّد المصطفى ، وعلى آله
الطّيّبين الطّاهرين. وكان الفراغ من تسويد
الصفحه ٢٠ : عميد
الدّين (١). ذكره في «أعلام الشّيعة» وقال : ذكر السّيّد المير علاء
الملك المرعشيّ في آخر نسخة من
الصفحه ١٩ : ء المتأخّرين
ب «الفاضل المقداد» و «الفاضل السّيوريّ» ، كان من أعاظم أعلام الإماميّة ، وكبار
علمائها ، فقها
الصفحه ١٦٧ :
للحرّ العامليّ
الوسيلة إلى نيل
الفضيلة
لابن حمزة
الصفحه ٢٧ : ق ، نقلها عن نسخة كتابتها في الثّامن عشر من المحرّم سنة
٨٣٧ ق وكتب على الهامش أنّها قوبلت مع كتاب شيخنا
الصفحه ٢٦ : ١٣٥٢ ق
نسخة من قواعد الشّهيد الأوّل ، من موقوفات الشّيخ محمّد علي البلاغيّ ـ رحمهالله ـ كما كتب عليها
الصفحه ٩٤ :
ومنها : قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم الغدير : (من كنت مولاه فعليّ مولاه ، اللهمّ وال من
والاه