الصفحه ١٩ : ـ نسبة إلى «سيور» وهي قرية من قرى الحلّة
المجلّلة ـ كما في الفهرست المنسوب إلى شيخنا البهائيّ «غفر له
الصفحه ١٥٨ : سمعا ، وأنّه ليس في العقل ما يدلّ على وجوبهما ،
وإنّما علمناه بدليل الإجماع من الامّة وبآي من القرآن
الصفحه ٨٠ : كثير من المعجزات ، ومن جملتها : القرآن
المجيد ، وهو معجز ، لأنّه تحدّى به العرب ، ومعنى التّحدّي : هو
الصفحه ٨١ :
لمعارضة القرآن
عجز منهم ، فيكون معجزا ، لأنّ معنى المعجز : هو ما عجز الغير عن الإتيان بمثله ،
فثبت
الصفحه ١٤٣ : ثلاثة
أقسام : تمتّع ، وقران ، وإفراد.
فالتّمتع فرض من
نأى عن مكّة ، وصفته : أن يحرم بالعمرة المتمتّع
الصفحه ١٧٠ :
فهرس الأحاديث النّبويّة الشّريفة
أنت الخليفة من بعدي
الصفحه ٢٤ : الطّوسيّ ، في النّجوم والتّقويم الرّقمي.
١٣ ـ شرح ألفية
الشّهيد.
١٤ ـ كنز العرفان
في فقه القرآن. وهو من
الصفحه ٩٦ : عالم الدّنيا بهذا الجسم العنصريّ جائز وممكن من وجهة نظر
قرآنيّة ، وعلميّة ، وتجريبيّة :
أمّا القرآن
الصفحه ٦٦ : تعالى : (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) (٢) إلى غير ذلك من الآيات الواردة في القرآن المجيد.
قال «قدّس الله
الصفحه ١١ :
كما درس القرآن
الكريم ، وتعلّم علومه ، وأتقن فنونه على أستاذه الخاص «محرم» الّذي كان والده قد
الصفحه ٢٧ :
الشّيخ محمّد عليّ بن سلوة النّجفيّ في النّجف الأشرف يوم السّبت السّابع والعشرين
من جمادى الاولى سنة ٩٨٦
الصفحه ٨٧ : المؤمنين (ع) بالقرآن والسّنّة ، مع إيراد روايات مختلفة
من كتب السّنّة ومصادرهم المعتبرة ، في كونها كلّها في
الصفحه ١٣٩ : ، والغوص يراعى فيه دينار.
أقول : من
العبادات الواجبة : الخمس ، وقد ذكره الله سبحانه وتعالى في القرآن
الصفحه ١٤٤ : عنها بأربعة فراسخ فما زاد ، والقران والإفراد فرض من كان من أهل مكّة أو بعد
عنها بدون أربعة فراسخ
الصفحه ٩٨ : الشّيب سنين عنه ، وذلك بالاستفادة من
المواهب الطبيعيّة ، والقدرة على التّمدّن الكامنة فيه.
ويقول