الصفحه ٢٦ :
على يد الفقير إلى
رحمة ربّه وشفاعته عبد الوهّاب بن محمّد بن جعفر بن محمّد بن عليّ بن السّيوريّ
الصفحه ١٩ : بقرب الحلّة.
ويعضد هذا القول : ما ذكره الوحيد
البهبهانيّ في التعليقة في آخر ترجمة عليّ بن محمّد بن
الصفحه ٣٠ : بعض
الأقوال والتّعليقات لبعض علمائنا في الهامش بما يناسب المقام.
٦ ـ تقويم متن
الكتاب وضبط نصّه ، مع
الصفحه ٥٢ : ، فتعيّن أن يكون قديما ، وهو المطلوب.
أمّا بطلان الدّور
؛ فلأنّه عبارة عن توقّف كلّ شيء من الشّيئين على
الصفحه ٩٥ :
عليّ ، ثمّ الحسن
، ثمّ الخلف الحجّة «صلوات الله عليهم أجمعين» ، لأنّ كلّ إمام منهم نصّ على من
بعده
الصفحه ١١٢ : ، ويجب
فيه الانحناء قدر ما تصل كفّاه ركبتيه من مستوي الخلقة مع المكنة ، ومطلق الذّكر
على قول
الصفحه ٩٢ : ومجازا ، لأنّ فيه ضربا من الانخفاض ، والّذي يدلّ
على ما قلناه : ما نصّ عليه أهل اللّغة ، ذكر صاحب كتاب
الصفحه ٨٩ :
فنقول (١) : ذلك الإمام الّذي يجب على الله [تعالى] نصبه ، لا يجوز
أن يكون ممّن يجوز وقوع الخطأ منه
الصفحه ١٥٨ : الضّرر. وهما واجبان على كلّ مستطيع].
أقول : من
العبادات الواجبة : الأمر بالمعروف ، والنّهي عن المنكر
الصفحه ١٠ :
الإماميّ أقشب
الحلل وأجملها.
مشايخه في القراءة
والرّواية :
درس العلّامة ـ رحمهالله ـ على
الصفحه ٩٠ : ذلك في اللّغة ، وعطف سبحانه ولاية رسوله على
ولاية الله ، وعطف ولاية الّذين آمنوا على ولاية الرّسول
الصفحه ٢٧ :
منقولة عن خطّ ولد
المصنّف الشّيخ ضياء الدّين عليّ بن محمّد بن مكّي الشّهيد الأوّل ، والكاتب هو
الصفحه ٢٩ : درجة أنّي ـ رغم التّتبّع
والفحص الكثير ـ لم أحصل إلّا على نسخة واحدة ، بالإضافة إلى النّسخة الحجريّة
الصفحه ٤٨ :
إذا تبيّن هذا ؛
فنقول : معرفة الله تعالى واجبة على كلّ مكلّف ، لأنّها دافعة للضّرر ، وكلّما كان
الصفحه ٨٧ :
قال «قدّس الله
روحه» :
ويجب أن يعتقد أنّ
الإمام الحقّ من بعده بلا فصل عليّ بن أبي طالب