الصفحه ١٢٦ : الله».
قال «قدّس الله
روحه» :
ففي كلّ خمس من
الإبل شاة إلى أن تبلغ ستّا وعشرين ، ففيها بنت مخاض
الصفحه ٩٤ :
ومنها : قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم الغدير : (من كنت مولاه فعليّ مولاه ، اللهمّ وال من
والاه
الصفحه ١٧٠ : حجّتي عليكم ٨٠
من كنت مولاه فعليّ
مولاه ، اللهمّ وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وانصر من نصره
الصفحه ١٢٧ : ،
ففي كلّ خمسين حقّة ، وفي كلّ أربعين بنت لبون ، ففيها حينئذ ثلاث بنات لبون.
فإذا زادت تسعا
اخرى صارت
الصفحه ٨٢ : كان ، فأمره (ص) فرجع ، فقلت أنا : لا إله إلّا الله ،
إنّي أوّل مؤمن بك يا رسول الله ، وأوّل من أقرّ
الصفحه ٨١ : هذا
يخبرني بكذا وكذا؟ قال : قد كان ذلك يا رسول الله ، قال : فبعنيه ، قال : هو لك ،
قال : بل بعنيه
الصفحه ٩٣ : الآية خرج النّبيّ (ص) من البيت فقال لبعض أصحابه : هل أحد أعطى السّائل
شيئا؟ فقالوا : نعم يا رسول الله
الصفحه ٤١ :
رسول ، وهو يكون من الملائكة والبشر ، والنّبيّ لا يكون إلّا من البشر خاصّة (٩) ، ويقال : نبىء ـ بالهمزة
الصفحه ١٩ : في «الرّوضات» ٧ : ١٧٤ :
السّيوريّ ـ وهو بضمّ السّين مع الياء
المخفّفة التّحتانيّة ، كما في المشهور
الصفحه ٩٠ :
منها : قوله تعالى
: (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ
الصفحه ١١٣ : ؛ فيقول : «أشهد
أن لا إله إلّا الله ، وأشهد أنّ محمّدا رسول الله ، اللهمّ صلّ على محمّد وآل
محمّد».
ثمّ
الصفحه ١٦٩ :
(إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
وَيُؤْتُونَ
الصفحه ٥ : عبده ورسوله ، وخيرته من خلقه ، محمّد
وآله الطّيّبين الطّاهرين ، وبعد :
فإنّ كلّ أمّة
ومجتمع من
الصفحه ٨٤ : :
الأوّل
: قوله تعالى : (ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ
رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
الصفحه ٨٧ : بيان إمامته وأفضليّته بعد
رسول الله (ص) ، فليراجع.
(٢) «ج» : لقوله.
(٣) الخصال ٢ : ٥٥٥
باختلاف يسير