الصفحه ٥٤ :
القول في التّكاليف
من جملة شرائط
التكليف العقل والقدرة والعلم بما كلّف به أو (١) التّمكّن من
الصفحه ٦٩ : ، إمّا بالعلم ، أو
بالعمل.
والقرآن لا يقدح
في كونه من عند الله ، لجواز أن يكون الّذي ألقاه شيطانا
الصفحه ٦٧ :
القول في النّبوّات (١)
يجوز أن يعلم [سبحانه
و] (٢) تعالى أنّ لنا في بعض الأفعال مصالح أو مفاسد
الصفحه ٦٨ : .
__________________
(١). وهناك أقوال أخر
في سبب الإعجاز فقال الجبائيان إنّ سبب إعجاز القرآن فصاحته وقال النظام والمرتضى
هو الصرفة
الصفحه ٨٤ :
تتبّع اعتراضاتهم
القدح بعدم الإمامة
في الحال فاسد ، لأنّا نقول بها تارة ونحمل الكلام على
الصفحه ١٢ :
السياسية في عهد
الدولة العبّاسية.
ولمّا كان لبعضهم
مخالفات يسيرة في خصوص بعض المسائل مع سائر
الصفحه ٥٩ :
القول في تتبّع اعتراضات مخالفينا في التوحيد
على طريق الإشارة (١) الجملية ، إحالتهم في العذر عن
الصفحه ٦ :
في أفعال القلوب ونظرائها..................................................... ٥١
في التكاليف
الصفحه ٨٣ :
النّصّ الجليّ
والنّصّ الخفي يقارب نقل الفضائل ، لإمكان دخول الشّبهة.
القول في النّصّ
الخفيّ ممّا
الصفحه ٣١ :
والأجسام متماثلة
، لاستوائها في التّحيّز واشتباهها بتقدير الاستواء في الأعراض.
وقد يخلو الجسم من
الصفحه ٦٣ :
القول في مسائل الوعد والوعيد (١)
ليس (٢) في العقل ما يدلّ على ثواب (٣) ولا عقاب (٤) ، لكثرة
الصفحه ٧٩ :
ظهوره استوفاها
وإلّا فأمرهم إلى الله وإثمهم على المخيف له.
والاقتداء بنوّابه
(١) في الأطراف
الصفحه ٨١ :
تتبّع اعتراضاتهم
عدم علمهم بذلك لا
يقدح في التّواتر ، لعدم مخالطتهم لنا ولدخول الشّبهة
الصفحه ٣٩ : الشّاهد ومدركه الحواس فكيف
نثبته غائبا والاعتماد على المشاركة في الحياة وعدم الآفة لا يغني لما ذكرناه
الصفحه ٤٦ :
لا غرض فيه إلّا
ذلك.
ونحن فاعلون (١) لأفعالنا الحسنة والقبيحة ، لأنّها واقعة بحسب قصدنا
والذّمّ