الصفحه ٧٦ : باتّباع غير المعصوم لقبحه ، ولأنّ الأمّة مختلفة في الأحكام (١) ، فلا بدّ من حجّة تقطع اختلافهم ويظهر لنا
الصفحه ٧٧ :
وزيرا لتمكّنه.
وواجب النّصّ ،
لأنّ الشّرط الخفيّ به تحقّقه ، إذا لا بدّ من إبانته بالنصّ (١) أو
الصفحه ١٤ : بن نوبخت وهذه الكنية والاسم رأيتهما في ثلاث نسخ من كتاب أنوار
الملكوت بشكل واحد وبدون اختلاف ومع
الصفحه ١٦ :
ثم قال الصدر : «أبو
نواس مات سنة ثمان وتسعين ومائة وقيل : قبل ذلك ، فلا بدّ أن يكون إسماعيل بن
الصفحه ٢٧ : نعم
جمّة ، فلا بدّ من (٣) أن يعرف المنعم فيشكره ، ولا طريق إلى هذه المعرفة الواجبة
إلّا النّظر ، لأنّ
الصفحه ٣٠ : والجسم ما
يتركّب (٢) من ثمانية جواهر فصاعدا (٣) ولا بدّ في كلّ جسم من الانتهاء إلى الجوهر وأنكره النظّام
الصفحه ٣١ : (٢).
ولا بدّ في العالم
من الخلاء (٣) وإلّا لزم أنّ العالم لا يزال منتقلا عند تنقّل بعوضة
واحدة وهذا محال
الصفحه ٣٤ :
المذهب ولأنّ
الإمكان متحقّق أزلا ، فلا بدّ من محلّ (١) وأيضا فهو جواد ، فكيف يكون مدّة عاطلا عن
الصفحه ٣٥ : يتّجه أوّلا والضّدّ يلزمه (٢) الدّور والمعدوم (٣) لا يفعل النفي ولا بدّ من الوجود وهو الضّدّ.
وهذه
الصفحه ٣٨ : بدّ له من مؤثّر (٢).
والصانع قادر
مختار وإلّا لزم قدم العالم لقدم موجبه وإحالة العالم على فاعل أوجبه
الصفحه ٤٥ : والصّدق (١) ، لأنّه (٢) معلوم ولا يستند إلى الشّرع (٣) لاستقباح الجاهلية له ، فلا بدّ من العقل ولأنّا عند
الصفحه ٤٦ : جائرا والتعلّق
بالحاجة إلى مرجّح والكلام فيه كالسّالف ، فلا بدّ فيه (٥) من مرجّح ملجئ باطل ، لأنّ
الصفحه ٤٨ : يستحقّ به العقاب لقدرته (٣) على العفو وقدرة العاصي على الامتناع ، وإنّما يفعله (٤)
للاعتبار ولا بدّ
من
الصفحه ٥٣ :
أحوال متضادّة
وذلك باطل.
ولا بدّ من تعلّق
القدرة بشيء وإلّا نقض (١) كونها قدرة وهي متعلّقة
الصفحه ٥٤ : المريض [منه] (٦).
وأفعال الصّانع لا
بدّ فيها (٧) من الأغراض وإلّا كانت عبثا والغرض في التكليف التعريض