وادّعاء النّصارى
أقانيم الثّلاثة باطل لأنّها إن كانت كالمعاني بطلت وإن كانت عين الذّات فهو مناقض .
وقول المنجّمين
يبطله قدم الصّانع واشتراط اختياره ويلزم عليه أن لا يستقرّ الفعل على حال من الأحوال.
وقول أهل الطّبيعة
يبطل بمثل ذلك.
وقول الثّنويّة
فاسد بنحو ما ذكرناه ، وقد ألزموا اعتذار الجاني وغير ذلك.
وقول المجوس باطل
، بمثل ذلك.
وقول عبدة الأصنام
يبطل ، لعلمنا بعدم فعلها.
وقول الغلاة يبطل
أصله ، استحالة كون البارئ [تعالى] جسما ، ومعجزات أمير المؤمنين عليهالسلام معارضة بمعجزات موسى وعيسى عليهماالسلام .
__________________