الصفحه ٥٩ : إلّا في الأجسام
، وتفسيره بأنّه حيّ لا آفة به فاسد ، لأنّه فينا لمعنى (٥) لا يتحقّق فيه ، فلا يحال به
الصفحه ٨٣ : ) التّعقيب وخبر المنزلة دليل عليه (١٣) وإلّا لم يكن للاستثناء فائدة.
__________________
(١). في
الصفحه ١٩ :
القلبي للرسول في
كلّ ما علم مجيئه به بالضّرورة ، أي فيما علم أنّه من الدّين ، بحيث يعلمه العامّة
الصفحه ١٢ : بتوفيق الله ومشيئته مثبت في هذا
الكتاب ما آثر إثباته من فرق ما بين الشيعة والمعتزلة وفصل ما بين العدلية
الصفحه ٢٠ : أشرنا إلى بعض آراء
المصنّف في هذا الكتاب. وأوّل من شرح هذا الكتاب عبد الحميد بن محمد المدائني
المعروف
الصفحه ١٤ :
بالحمدوني منسوبا إلى آل حمدون وحفيده أبو إسحاق إبراهيم بن إسحاق بن أبي سهل صاحب
كتاب الياقوت في الكلام الذي
الصفحه ١٨ : القلبي فقط ، كما ذهب إليه كمال الدّين ابن ميثم
في قواعده (٤) وجمال الدّين مقداد بن عبد الله السّيوري
الصفحه ٥٤ : أصبهان ، له مقالة في علم الكلام وله مصنفات كثيرة منها : كتاب سمّاه «فضيحة
المعتزلة» وكتب أبو الحسين عبد
الصفحه ١٣ : نوبخت على ما قاله العلّامة الحلّي في مقدّمة كتاب أنوار الملكوت في
شرح الياقوت : «قد صنّف شيخنا الأقدم
الصفحه ١٥ :
وجاء في كتاب بعض
مثالب النّواصب في نقض بعض فضائح الرّوافض (١) الّذي ألّف في حدود ٥٦٠ ق اسم إبراهيم
الصفحه ٩١ : . الحلّي ،
الحسن بن يوسف ، نهج
الحقّ وكشف الصدق ، تحقيق فرج الله الحسني ، بيروت ، دار الكتاب اللبناني
الصفحه ٧ : وهو
باكورة أعمالي في حقل التحقيق راجيا من الله أن يكون فيه الخير والنّفع وأن يضيف
لبنة إلى صرح الفكر
الصفحه ١٧ : للمصنّف في هذا الكتاب لا تناسب الأفكار التي نسبها الشيخ المفيد إلى بني
نوبخت في كتاب أوائل المقالات والّتي
الصفحه ٢١ :
تعالى مدرك لأكمل
الموجودات ـ أعني ذاته ـ ، فيكون ملتذّا بها وذهب إليه ابن نوبخت في كتاب الياقوت
الصفحه ٤ : .
من تراث الشيعة
الأقدمين في علم الكلام ، ولعلّه أوّل كتاب كلامي شيعي كما يعتقده بعض الباحثين ،
هذه