الصفحه ٣٧ : الأصل :
الفره ضان.
(٣). هذا قول الحكماء
والمتأخرين من المتكلّمين ، أمّا قدماء المتكلمين فذهبوا إلى
الصفحه ٦٥ : ، ٤٥٤
؛ تلخيص المحصل ، ٤٠٣.
(٥). لم ترد عبارة [تعالى]
في الأصل.
(٦). سورة البقرة ، ٢
: الآية ٢٧٧
الصفحه ٦٧ : «ب» وفي
الأصل : المعجزة.
(٦). في الأصل ولم
يرد قوله «به» في «ب».
(٧). سورة البقرة ، ٢
: الآية ٢٣
الصفحه ٥٤ :
القول في التّكاليف
من جملة شرائط
التكليف العقل والقدرة والعلم بما كلّف به أو (١) التّمكّن من
الصفحه ٥٩ :
القول في تتبّع اعتراضات مخالفينا في التوحيد
على طريق الإشارة (١) الجملية ، إحالتهم في العذر عن
الصفحه ٣٨ : الموجب
مستفادة (٣) البطلان من الشّرع وهو كاف.
والقدح بعدم بقاء
القادريّة ، لو فرضناه ، تهويل ؛ فإنّه في
الصفحه ٤٧ : الشّيوخ : مثله في الأكل والضّرر المستحقّ حسن والظّنّ كاف فيه كمن أذنب ،
وغاب عنّا فإنّا نذمّه مع جواز
الصفحه ٦٦ : عندهم.
ويسير العقاب كاف
للعاقل.
واعتصا [مهم] (٢) في الإحباط بما لو كسرت لغيري قلما وأنجيت (٣) ولده
الصفحه ٦ : وأحكامها......................................................... ٧١
جمل متفرّقة
الصفحه ١٢ : تمهيد الأصول في علم الكلام وهو
شرح على القسم النظري من جمل العلم والعمل للسّيّد المرتضى وأيضا الفيلسوف
الصفحه ١٦ : حالّ ولا عرض في هذه الجملة وإن كان يفعل فيها ويدبّرها ويصرفها وهذا
المذهب محكيّ عن معمّر وإليه كان يذهب
الصفحه ٣٣ : (٦) أيضا حاصل.
وبطلان التسلسل
بفرض نقصان (٧) جملة ، فإمّا أن لا يؤثّر أو يؤثّر وكلاهما محالان.
ولأنّ ما
الصفحه ٤٨ : الاستخفاف (١١) له ووجوب الهرب منه والفزع والجزع ، وما قدّمناه في فعل
غير المستحقّ يبطل قولهم جملة
الصفحه ٥٢ : ,IV] ١٩٣٥ [,P.٣٠٦.
(٥). في «ب» : كلذّة.
(٦). في «ب» : جملة.
(٧). في هامش الأصل :
وهذا قول السيّد
الصفحه ٥٨ :
العلامة الحلّي في معنى هذه الجملة ، حيث قال : نقل الشيخ ـ أي ابن نوبخت ـ عن
هشام : أنّه إنّما صار إلى هذا