الصفحه ٣١ : (٢).
ولا بدّ في العالم
من الخلاء (٣) وإلّا لزم أنّ العالم لا يزال منتقلا عند تنقّل بعوضة
واحدة وهذا محال
الصفحه ٧٤ :
الذين غلوا في حق الائمة عليهمالسلام
حتى أخرجوهم من حدود الخلقية وحكموا فيهم بأحكام إلاهية ، فربّما
الصفحه ١٢ : متكلّمي الإمامية وأهل الفقه والحديث
منهم ، تعرّض متكلّموا الإمامية لجملة منها في أثناء كتبهم وأشاروا إلى
الصفحه ٤ : الكبير الذي لم يزل ولا يزال مفخرة للشيعة على مدى الأعصار
والسنين.
نسأل الله تعالى
العون والتوفيق وأن
الصفحه ٢٧ : التّقليد متردّد بين من لا ترجيح فيهم وقول المعصوم لا يكون
حجّة إلّا إذا كان معصوما ومن معرفة الله تعالى
الصفحه ٣٠ : عمرو بن جاحظ وهو
معدود من أذكياء المعتزلة وذوى النباهة فيهم وذهب إلى إبطال الجزء الذي لا يتجزأ ،
انظر
الصفحه ٧٦ :
ولأنّه إمام
والإمام من يفعل الشّيء لأجله وإلّا كانت اليهود والنّصارى أئمة لنا ويستحيل
التّعبّد
الصفحه ٦٨ : في مواضع كثيرة (٢).
وظهور المعجزات
على أيدي (٣) الأولياء والأئمة جائز ودليله ظهور المعجز على آصف
الصفحه ٧٨ : ظهوره باطل ، لوجود الطّريق ـ كما قلناه ـ في المعرفة.
وإلزامهم (١) وجود أئمة متعدّدة باطل ، لأنّا نكتفي
الصفحه ٧٥ : ) (٥)
والأمر بالشّيء
أمر بما لا يتمّ (٦) ذلك الشّيء إلّا به (٧) ، ولقوله (٨) عليهالسلام :
(الأئمّة من قريش
الصفحه ٧٩ : (٢) البعيدة لا يوجب عصمتهم ، لأنّ الاقتداء بهم ما كان (٣) لأجل فعلهم ، ولهذا يقتدون بإمامهم.
واختلاف الشّيعة
الصفحه ٨٦ :
وقد قدح أصحابنا
في الأخبار (١) بوجوه ليس هذا (٢) موضع ذكرها وكذلك في أئمّة الخصوم
الصفحه ٢٨ :
الكلام تدلّ على
الصعوبة ، لا التعذّر (١).
ووجوبه عقليّ
وإلّا أدّى إلى إفحام الرّسل من مكذّبيهم
الصفحه ١٧ :
الياقوت في حدود
٣٥٠ ق / ٩٦١ م وتبعه خواجه نصير الدين الطوسي وأتمّ فعله.
وقد أشرنا إلى
أقوال
الصفحه ١٨ :
الكتاب وكتاب محصل أفكار المتقدمين
والمتأخرين لفخر الدين
الرازي (ت. ٦٠٦ ق) تكشف لنا أنّ الياقوت قد