الصفحه ١٤ :
وقال الشيخ عباس
القمي (١) : «ومن غلمان أبي سهل أبو الحسن السوسنجردي واسمه محمد بن بشير ويعرف
الصفحه ٣١ : (مقالات الإسلاميين ، ص ٣١٠) هذا القول إلى أبي الحسين الصالحي وأصحابه ،
انظر : أصول الدين لأبي منصور
الصفحه ١١ : ، هذه النسبة إلى نوبخت وهو اسم لبعض أجداد أبي
محمد الحسن بن الحسين بن علي بن عباس بن إسماعيل بن أبي سهل
الصفحه ١٣ : أفندي الأصبهاني : «ابن نوبخت قد يطلق
على الشيخ إسماعيل بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت الفاضل المتكلّم
الصفحه ٢٨ : الشبهتين وأجابا عنهما بما أجاب ابن نوبخت.
(٢). وهذا مذهب ابن
نوبخت ومعتزلة البصرة وأبي إسحاق الأسفرايني
الصفحه ٢٠ : بابن أبي الحديد (١) ثمّ شرحه العلّامة الحلّي وسمّاه أنوار الملكوت في شرح
الياقوت وحقّقه السيد محمد
الصفحه ٣٦ : ء (٩) عنه أو تنافي الوجوب والإمكان أو لزم تأثير المعدوم في
__________________
(١). وهذا مذهب أبي
الحسين
الصفحه ٤٦ : العباد كلّها وليكن للعبد تأثير فيها بقدرة حادثة وقرر
بعض الأشاعرة هذه النظرية أيضا مثل أبي الحسن الأشعري
الصفحه ٨٢ :
وجدناه ليس
كانتفاء (١) النّصّ على أبي هريرة وكلّ جواب لهم فهو جوابنا.
والالتجاء إلى
سقوط تكليفهم
الصفحه ٨٥ : المدينة وترك عزله
عنها يدلّ عليه.
وعزل أبي بكر عن
براءة يدلّ على أنّه لا يصلح للإمامة ولو لم يذكر
الصفحه ٤ : يعتقده الإمامية ، وهي من مؤلفات ابي اسحاق
إبراهيم بن نوبخت المعروفة اسرته بالتبرز في علم الكلام.
وكان
الصفحه ١٥ : يحدّد الميرزا
عبد الله أفندي (٣) عهد المؤلّف ، لكنّه يعتقد أنّ مؤلّف الياقوت هو حفيد أبي
سهل بن نوبخت
الصفحه ١٦ : .
نقل بول كراوز (٤) عن الميرزا محمد خان القزويني أنّ منهج أبي إسحاق ابن
نوبخت في تأليف الياقوت يدلّ أنّ
الصفحه ١٧ : معاصرا لنصير الدين الطوسي.
٣. شرح هذا الكتاب
ابن أبي الحديد المعتزلي (٥) الذي مات في سنة ٦٥٦ ق وهذا
الصفحه ١٨ : (٦) وذهب ابن أبي الجمهور الأحسائي (٧) إلى أنّ الإيمان لغة هو التّصديق وأمّا شرعا فهو التّصديق