الصفحه ٤٢٣ : . قال : وما طبّ؟
قال : سحر. قال : ومن سحره؟ قال : لبيد بن الأعصم ال؟؟؟ ودي
الصفحه ٤٢٤ : بن أعصم اليهودي ، ثم دسّها في بئر لبني زريق يقال لها
ذروان ، فمرض رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٧ : إذ
مر رسول الله صلىاللهعليهوسلم خلف ظهري ، فقالوا : إن هذا صاحبك ، فقم إليه ، فالتفت ،
فإذا رسول
الصفحه ٣٧٨ : عمر : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم حرق نخل بني النضير ، وقطع وادي البويرة ، فأنزل الله
تعالى : (ما
الصفحه ٣٥٤ :
يُنادُونَكَ) الآية».
وأخرج أحمد بسند
صحيح : «عن الأقرع بن حابس أنه نادى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من ورا
الصفحه ٢٨١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم هلال بن أمية ، ويبطل شهادته في الناس. فقال هلال : والله
إني لأرجو أن يجعل
الصفحه ٨٠ :
٢ ـ ما أخرجه
البخاري من حديث زيد بن ثابت : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أملى عليه قوله تعالى
الصفحه ١٨٢ : : إنّي والله ، أعلم أنّكم تعلمون أنّي رسول
الله ، فقالوا : ما نعلم ذلك ، فأنزل الله : (لكِنِ اللهُ
الصفحه ١٨٨ : أنه رسول الله ، لقد كنتم تذكرونه لنا قبل مبعثه ، وتصفونه لنا بصفته ،
فقال رافع بن حرملة ، ووهب بن
الصفحه ٣١٩ : لَكُمْ) الآية
وروى الواحدي عن
المفسرين قالوا : «لما بنى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بزينب بنت جحش أولم
الصفحه ٣٨٠ :
يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللهِ رَبِّكُمْ إِنْ
كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي
الصفحه ٢١٥ : بن عبد المنذر
الأنصاري ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم حاصر يهود قريظة إحدى وعشرين ليلة
الصفحه ١٠٣ :
واخرج ابن جرير ،
وابن أبي حاتم من طريق علي بن طلحة عن ابن عباس : «ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٣ :
ابن عباس قال : «قال رجل من اليهود يقال له النّباش بن قيس : إن ربك بخيل لا ينفق
، فأنزل الله
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوسلم المفتاح ، فقيل : إنه مع عثمان ، فطلب منه ، فأبى ، وقال :
لو علمت أنه رسول الله لم أمنعه المفتاح