الصفحه ٨٥ :
آخر : أنّه بسط لها رداءه ، وقال : «إنّ هذه من صدائق (١) خديجة وإنّ حسن العهد من الايمان». وفى حديث
الصفحه ٣٤٠ : ........................................................................ ص
٨٤ ـ ٨٣
انها عجوز كانت تاتينا أيام خديجة ، وان حسن العهد من
الايمان
الصفحه ٨٤ : الوقوف على هذه المرأة! فقال : «إنّها عجوز (١٩) كانت تأتينا (٢٠) أيّام خديجة ،
وإنّ حسن العهد من الايمان
الصفحه ٢١٣ : » فجئتهم بالعسّ (٢) فشربوا حتى رووا منه. وأيم الله إنّ الرّجل منهم ليأكل ما قدمت ويشرب مثل ذلك
العسّ. فلمّا
الصفحه ٩٥ : النّار يعنى : الذّهب والفضّة وغير
ذلك من الجواهر ، شبهه بالايمان وأهله ؛ والزّبد الّذي يذهب جفاء ، شبّهه
الصفحه ٧٨ : عادوه وأخرجوه من داره وأجلوه عن أهله ووطنه ولم يدعوا المكر (١) به والاحتيال فى قتله وطلب الغوائل عليه
الصفحه ٢٤٩ : البشر من حبّ من أحسن إليها ،
والنّفور ممّن أساء إليها ؛ ولم ينالوا (١٣) منه من أمر الدّنيا شيئا (١٤
الصفحه ١٨٨ : طبعوا على الحرص والتّنافس على أعراض الدّنيا
والجمع والادّخار وما ركّب فيهم من حبّ الشّهوات من النّسا
الصفحه ٢٥٤ : على قلوبهم ، وأفسدتها تلك العوارض المذمومة وكدّرتها (٢) ونجّستها ، فامتنعت من (٣) قبول تلك القوّة
الصفحه ٢٤٤ :
بمنزلة بذر يبذره (١) الزّراع فى أرضه ، فمنه ما يقع على صخرة ومنه (٢) ما يقع على سبخة ، ومنه ما يقع
الصفحه ٢٩٥ : ، والذّراع أربع وعشرون إصبعا والاصبع ست (١٥) حبّات ، وإنّ بين خط الاستواء وكل واحد من القطبين تسعين درجة
الصفحه ٢٢٩ :
(٢) ثم قال : وأيم الله لو وجب أن يكون كتاب حجّة ، لكانت
كتب أصول الهندسة والمجسطي الّذي (١) يؤدّى
الصفحه ٢٣١ :
دفعوها وكفروا بها ونسبوا الأنبياء (ع) إلى السّحر فيما ظهر
لهم من بعد أن طالبوا بها الرّسل
الصفحه ١٧٢ : (٣). ولكنّا نقول : إنّ أصل هذه (٤) الملل كلّها حقّ لا مرية فيه لأنّها من رسوم الأنبياء (ع) ، رسموها لأممهم
الصفحه ٢٣٨ : الآخرة ، والزّهد فى الدّنيا ، والبسط من رجاء (٧) أهل التّوحيد (٨) وأهل الايمان به
فيما وعدهم الله عزوجل