الصفحه ٨٤ :
منك. فبعث عليا (ع) (١) فأخذ (٢) الصحيفة من أبى
بكر بعد أن لحقه فى طريقه ، ومضى. فلمّا وافى «منى
الصفحه ٢٥١ : وقالوا : مزّقوا هذه الصّحيفة القاطعة. فلم يزل صلىاللهعليهوآله ومن آمن به يلقون هذا الأذى الشّديد من
الصفحه ٩٦ :
وَما يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفاسِقِينَ.)
وإنّما أنزل الله عزوجل هذه (١) الآية لمّا قال المشركون
الصفحه ٢٣٣ :
أن فعله ليس بسحر. فاما (١) فرعون وقومه الذين جهلوا ذلك ، فلم (٢) يزدادوا (٣) إلّا طغيانا
وكفرا
الصفحه ١١٢ : القرآن ، وكذلك هو (٢) فى سنّة النّبي. قال (٣) (ص) ، «أمرت أن أقاتل النّاس حتّى يقولوا لا إله الّا الله
الصفحه ١٤٤ :
أبدع صورة العنصر وصورة العقل. وصورة العنصر واحدة أيضا
إلّا أنّها تتكثّر (١) ، ومنها انبعثت
صورة
الصفحه ١٦٥ : الله ، وسمّى
الحواريّين أبناء الله ، وكان مراده من ذلك ما ذكرناه ، وجعل هذا اللّفظ مثلا (٢) ؛ ألا
الصفحه ٢٣٧ : المخزومى وكان مبجلا (٥) فيهم ، فقال (٦) : قد تدبّرت كلام
محمد وما هو الّا سحر يؤثر ، ألا ترونه كيف يأخذ
الصفحه ٣٣١ : إِلَّا
رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّى حِينٍ).
ص ٧٥
المؤمنون ٢٣ / ٢٥
٢٥ ـ (إِنَّ
الصفحه ٩١ :
انّهم قدّموه إلّا لما ذكرنا من الآيات التى ظهرت (١) منه ، والامور العظيمة التى شاهدوها منه
الصفحه ١٠٥ :
وأنذروا ترك ذلك ، واحتجّوا على النّاس ؛ كما روى عن رسول
الله (ص) أنّه قال : «ما نزلت عليّ آية إلّا
الصفحه ١٥٧ : عزوجل (١١) : (وَما جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ
الصفحه ٢٨٠ : ، علّم عزوجل آدم الأسماء كلّها اذ كان بدنه (٤) وأبدان ولده لا تصحّ (٥) إلّا بالغذاء ،
والغذاء منه ما يضرّ
الصفحه ٣٠٠ :
لا يقدر أحد على دفعه الا بالبهت والمعاندة.
(٤) وهكذا (١) السّبيل فى باب الرّصد. لو ندبت
الصفحه ٣٠١ :
مستدرك بالرّصد ، قلنا. فان (١) هؤلاء الذين استدركوا هذا لم يقدروا على هذا إلّا بعد إحضار هذه