الصفحه ٢٠٨ : وأخذه وقتل أخاه (٧) حسّان. فقال فى ذلك بجير (٨) بن بجرة (٩) الطّائى :
تبارك سائق
البقرات إنى
الصفحه ٢٧٥ : ) فى كتاب بليناس وقد كان (١١) ذكر لنا (١٢) أن صاحب هذا الكتاب «حدوثى» (١٣) وأنّه كان فى هذه الشريعة
الصفحه ٩٩ :
ذوى لأنّه لم يكن له أصل فى الأرض ، فيبس ؛ ومنه ما سقط بين
الشّوك (١) ، فارتفع الشّوك
فخنقه ؛ ومنه
الصفحه ١٥ : داخلا فى هذه الجملة ؛ فيكون من ذلك الرجوع الى القول بقدم العالم.
أو (٨) تقرّ بأنّ الزمان
محدث كما هذه
الصفحه ٦ : فيه. فاذا وجب هذا وثبت أن تختلف (٥) أحوال النّاس فى العقل والكيس والفطنة ، فقد وجب أن يحوج بعضهم إلى
الصفحه ٣١٧ : المطلق الّذي جعله أصل
مقالته وزعم انهما (٩) زمانان (١٠) : زمان مطلق (١١) وزمان مضاف ، فقد
أحال فى الدّعوى
الصفحه ١٤ :
الفصل الثالث
قوله ان الخمسة قديمة لا قديم غيرها القول فى الزمان والمكان
(١) وطالبته فى مجلس
الصفحه ١٦٤ :
ثوابكم وأجركم وتكونوا للعلىّ أبناء. وفيه أيضا : لا تدعوا
آبائكم (١) فى الارض لأنّ
أباكم واحد فى
الصفحه ١٩ : ، وسبيلهما فى الوقوع تحت
الوهم سبيل واحد. وهذه المسألة مثل (٤) ما جرى فى باب الزّمان.
قال : أجل لعمرى
الصفحه ١٧٧ :
والفضّة ؛ فهى فى جميع المواضع وفى كل دهر وزمان ، حقّ قد
خلط به (١) الباطل ؛ وليس
الأمر كما ذكر
الصفحه ١٦ : المكان مثل ما قد لزمك (١٣) فى الزمان.
قال : كيف؟
(٢) قلت : أخبرنى عن المكان ، أهو محيط بالأقطار ، أم
الصفحه ١٧٥ :
امسكت عليهم الرّسوم ، وجذبت قلوب البشر إلى تلك الشّرائع ؛
وبتلك القوّة ، صارت لهم الغلبة والقهر فى
الصفحه ١٠ : والزمان ؛ أهو شيء وافقك عليه القدماء من
الفلاسفة (٥) ، أم خالفوك فيه؟
قال : بل (٦) للقدماء فى هذا أقوال
الصفحه ٣١٨ : الزّمان فى هذا
الوجه أيضا (١). ولكنا نقول :
إنّ علم الطبّ ومعرفة طبائع العقاقير وغير ذلك من علم
الصفحه ٢٢ :
هذا العالم ، فاضطربت فى إحداثه على ما حكيت من القول ،
فأعانها البارى رحمة منه لها؟
قال : نعم