الصفحه ٢٨٢ : وزعم أنّهم ألهموا هذه فى طبعهم من
غير تعليم ، وأنّ الله (١) أغناهم عن ائمّتنا
كما ألهم الاوزّ السّباحة
الصفحه ٢٨٣ : المعرفة بالحساب والهندسة والنّجوم
والطب عددهم قليل جدا ما بين هذا الخلق الكثير. ولو كان مثالهم فى استخراج
الصفحه ٢٩٣ : الطّبائع الطّريفة نحو الهندسة وغير ذلك. ثم قال (٦) : فان قلتم من أين عرف النّاس أفعال العقاقير فى
الصفحه ٣٤٦ :
وقال لحوارييه
أنتم ابناء الله ص ١٦١
قال لليهود : أنتم
أبناء الشيطان كما هو مكتوب فى الإنجيل
الصفحه ٢٠ :
الفصل الرابع
[فى] أن العالم محدث
(١) قلت : قد انقضى (١) هذا (٢). ألست تزعم أنّه (٣) لا قديم
الصفحه ٣٢ : . فمن أجل ذلك ، اندفن الحقّ أشدّ اندفان ، وانكتم أشدّ
انكتام.
(٣) وقال (٣) الملحد : وإنّما أتوا فى هذا
الصفحه ٦٥ :
قالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي
الْأَرْضِ قالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللهِ واسِعَةً
الصفحه ٧٦ : ) ، قالوا فى
تفسيره : الخلق العظيم ، هو القرآن ؛ يعنى : أنّ الّذي تورده (٣) ، ليس هو من الجنّ بل ، هو القرآن
الصفحه ٨٢ :
فى غزواته وما ظهر من شجاعته ، يطول الشّرح به.
(٥) ـ وأمّا الوقار والرّزانة ، فانّه كان أوقر
الصفحه ٩١ : وعاينوها. وإن جحد الملحدون (٢) تلك الآيات التى دلّت على نبوته ، فلكما له وحسن تدبيره ولطفه فى السّياسة
الصفحه ٩٢ : (٩) هؤلاء (ع) لم يخف عليهم ما ادّعاه الملحد من التّناقض فى كلامهم ، والاختلاف
فى رسومهم ، ومخالفة بعضهم
الصفحه ١٢٥ :
تصنعوا فيها فأمّا (١) يوم السّبت فسبوت (٢) لله ربّكم لا
تعملوا فيه عملا أنتم وبنوكم (٣) وعبيدكم
الصفحه ١٥٢ : ذكر أصولهم وأقاويلهم الّتي حكيتها على الاختصار دون الشّرح ودون ذكر
اختلافاتهم فى الفروع وتناقض كلامهم
الصفحه ١٧٦ :
المبتدعين فى تلك الملة ، إذ كان الله عزوجل (١) أرسله بتجديدها ، فقال : (مِلَّةَ أَبِيكُمْ
الصفحه ١٨٣ :
والفساد والتّهالك ؛ وليس يجوز هذا فى حكمة الحكيم ، بل
الأفضل والأعمّ للنّفع أن يلهم النّاس معرفة