الصفحه ٣٠٣ : بالحواس وتناولها بالذّوق
والشّم. ولكنا نقول إنّ هذه العقاقير تكون فى بلدان مختلفة بعيدة بعضها من بعض
الصفحه ٢٨٧ : كان إلهاما ، فهو من الله
عزوجل وهو جنس من الوحى. وليس له (٣) بد من الرجوع إلى قول أصحاب الشّرائع : إنّ
الصفحه ٢٨٨ : (٢) فى منامهم أشياء ، قلنا : الالهام يكون على ثلاثة أوجه : فما كان يوحى من
الله عزوجل صحّ ما يتكلّم به من
الصفحه ١٢٢ : بدعوى المنانيّة : أنّ موسى كان (٣) من رسل الشّياطين ، وقال : «من عنى بذلك فيقرأ (سفر الأسفار) الّذي
الصفحه ٣٠٥ :
العقاقير المختلفة الاعمال والطبائع؟ ومنها ما يعمل فى
الدّماغ ومنها ما يعمل فى الكبد ومنها ما يعمل
الصفحه ١١٨ :
فى أموالهم ، من ضعفت نيّتهم (١) ، كانوا يخرجون من زكاة تمورهم التّعضوض والمعافار وهما جنسان من ردئ
الصفحه ٣٠٨ :
الشّجر والنّبات ، ثمرها وورقها وعروقها وغير ذلك ويمتحن (١) جميع الحيوان من الوحش والسّباع والبهائم
الصفحه ٢٤٩ : (٥) ومهجهم (٦) وأموالهم. وعلى هذا تابعه من آمن به فى دار هجرته لمّا سمعوا القرآن وأثّرت (٧) قوته فى قلوبهم
الصفحه ١١ :
أن يكون التابع أعلى (١) من المتبوع ، والماموم أتمّ فى الحكمة من الامام (٢)؟! قال : أنا أورد عليك
الصفحه ٩٠ :
خرج من مصر وانقذ بنى إسرائيل من عبوديّة فرعون ، وهم
ستّمائة ألف رجل بالغ سوى النّساء والذّراري
الصفحه ١٢٠ : وسمكها
وأساطينها ، وكم أسطوانة تكون من فضّة وكم (٨) أسطوانة تكون (١٠) من نحاس ، وأمرهم
باتّخاذ المذبح
الصفحه ٢٤٣ :
فى العالم ؛ فكذلك أضاء فى قلوب البشر ، فقبله من كان (١) أقرب النّاس إليه فى الصّفوة والطّهارة ، لا
الصفحه ٢٥٦ : هى أفضل منه ، وأنّ القرآن خلو من هذه على زعم الملحد المعتوه وزعم
أنّه يأتى بألف مثله. وأى مثل يوجد
الصفحه ٢٩٠ :
ذلك فى غير هذا الكتاب.
فاصل اللغات كلها (١) على ما ذكرنا ، هى بتوقيف (٢) من (٣) الله عزوجل
الصفحه ٢٩١ :
إلا رسومهم. فلا نجد فى العالم غير رسومهم أو (١) ما استخرج من (٢) رسومهم وبنى على
أصولهم. ووجدنا من