الصفحه ٢٩٤ :
الذين كنوا (١) عن أسمائهم ووضعوا هذه الأصول ، وانّهم كانوا أنبياء ، وهم أئمّتنا. وليس
أولئك الحكما
الصفحه ٣٣ :
ودفعوا البحث عن الأصول والنظر وشدّدوا فيه ونهوا عنه» فقد
ذكرنا فى صدر كتابنا ما فيه جواب قوله فى
الصفحه ١٥٨ : بَغْياً بَيْنَهُمْ) (٦).
(٥) فهكذا كان سبيل الأنبياء ، وسبب اختلافهم فى وضع
الشّرائع. فأمّا فى الأصول
الصفحه ٣١ : رؤسائهم
بالتّقليد ؛ ودفعوا النّظر والبحث عن الأصول (١) ، وشدّدوا فيه ، ونهوا عنه ؛ ورووا عن رؤسائهم أخبارا
الصفحه ٦٠ : وانكتم أشدّ انكتام ، فإن كان (٢) هذا الحقّ الّذي اندفن وانكتم ، هو النّظر فى أصول هؤلاء الضّلّال الذين
الصفحه ١٥٦ : على أصولها مثل الصّلاة والزّكاة والصّيام والمناسك والقرابين وسائر
الفرائض والسّنن التى فى أصول الدّين
الصفحه ٢٨٣ : فيلسوفا (٥) نظر فى الفلسفة
بطبعه قبل أن عرف أصول الفلسفة ونظر فى قوانين الفلاسفة وقبل (٦) أن ابتدأ
الصفحه ٢٩٨ : بوحى منه إلى أنبيائه (ع) وهو الّذي
وقّفهم (٣) على هذا الحساب؟
وأن (٤) هذه الأصول التى قد انتظم أمرها
الصفحه ٢٣٩ : (٣) فى القرآن نظائر كثيرة فمنها ما خرج على الاختصار والايجاز ، ومنها ما خرج
على الشّرح والتّفسير.
وفيه
الصفحه ٣٥ :
كافة (١) ، لا يدفعون ذلك ؛ ولا توجب الشرائع ترك البحث والنّظر.
وإن (٢) كان (٣) قوم من ضعفاء أهل
الملل
الصفحه ١٤٩ :
الفصل (١) الثالث
جملة الخلاف فيما قال الفلاسفة
(١) فتأمّل (٢) رحمك الله ما قد ذكرته من أصول
الصفحه ١٦٠ :
الفصل (١) الخامس
لا اختلاف بين الأنبياء فى الاصول
وأمّا ما ذكره (٢) الملحد عن المجوس وغيرهم من
الصفحه ١٦٧ : ـ ونزّه أنبياءه (ع) والهادين من أممهم عن
الافتراء على الله ؛ فلم (١٤) يختلفوا فى أصول
العبادة. كما شرحنا
الصفحه ١٨٥ :
ذلك ، لا يستغنى النّاظر فيها عن معلّم يوقفه (١) على تلك الأصول.
(٥) فترى الصّانع الحكيم الرّحيم
الصفحه ٢٢٩ :
(٢) ثم قال : وأيم الله لو وجب أن يكون كتاب حجّة ، لكانت
كتب أصول الهندسة والمجسطي الّذي (١) يؤدّى