الصفحه ٢٨٧ :
كما أنّ الاوّل (١) خلقه (٢) خالق اللّغات
وخالق الخلق كلّه ، وأنّ الله علّمه على سبيل الوحى. فان
الصفحه ٢٤٢ : النّاس نفسا وأطيبهم روحا ، وكانت روحه النّاطقة ونفسه
الحسّية أبلغ تهيّؤا لقبول آثار الوحى ، وأشدّ مشاكلة
الصفحه ٢٨٩ : جزء من أربعين جزء من النبوّة.» فهكذا كان (٢) سبيل الرّؤيا التى هى وحى (٣) الأنبياء وهى على ما ذكرنا
الصفحه ٢٩٢ : (٤) ، لم يشركه فى تأليفه غيره. وإذا ثبت هذا ، صحّ أنّه بتوقيف (٥) من الله عزوجل ووحى منه ، وأنّ ذلك ليس هو
الصفحه ٣٠١ : عزوجل ووحى منه. وليس فى وسع الناس اختراع شيء دون ذلك. وإذا صحّ
هذا ، صحّ أنّ (٦) اولئك الحكماء لم
يقدروا
الصفحه ٢٣١ : (ع) ، فلمّا أتوا بها جحدوها وقالوا هذا سحر مبين
، وهذا ساحر كذّاب. فمنهم من عاجلته نقمة ربّه ، ومنهم من أملى
الصفحه ٢٣٣ : قِرْطاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقالَ
الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ) وقال : (وَلَوْ
الصفحه ٣٣٦ : كِتاباً فِي قِرْطاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ
الصفحه ٧٦ : العظيم الّذي هو وحى من الله عزوجل (٤).
(٩) فاذا كان الامام (٥) فى مثل حال محمّد (ص) من كماله وجمعه
الصفحه ٩٥ : التّفسير : شبّه علوم الأنبياء وما أنزل الله من الوحى ، بماء (٨) ينزل من السّماء ؛ ومما يوقدون عليه فى
الصفحه ١٧٢ : ) ، ووضعوا للنّاس
كتبا بوحى من الله عزوجل (١٢) ومن كلامه ؛ فبقيت قوّة ذلك الوحى وصار طلسما للأمم (١٣) الدّين
الصفحه ١٧٤ : الباطل. ولو لا ما فى تلك الرّسوم من قوّة
الوحى الّذي هو كلام الله (١٤) كالتّوراة
والإنجيل وسائر الكتب
الصفحه ١٩٥ : B
(٩) ـ هو : ـ C
(١٠) ـ اضاءته : اضاءABC (١١) ـ لان : لاA
(١٢) الرمى : الوحى C (١٣)
مرية : فريةA
الصفحه ٢١٩ : الوحى أربعين يوما حتى قال المشركون : قد قلاه صاحبه وودّعه (٢) ، يعنون به (٣) جبرئيل عليهالسلام. فأنزل
الصفحه ٢٣٢ : (٨) كانوا من (٩) العلماء بالسّحر
وعرفوا صدق قوله وأثّر فى أنفسهم فعل موسى وقوة الوحى فآمنوا واعترفوا بنبوّته