الصفحه ٢٧ : ، لأعرّفك مقدارك. قال له ختن التّمار : الآن (٧) بعد أن افتضحت وانكسرت ولم يقنعك حتّى ضرّطت القاضى وفضحته عند
الصفحه ٣١٠ : المنّانيّة (٧) لمانى حذو النّعل بالنعل والقذّة بالقذّة ؛ فكيف لم يعب من هو على مذهبه من
المتفلسفين بهذه
الصفحه ٢٦٨ :
مذهب (١) ولا يطأ تلك
الأرض أحد إلّا ابتلعه (٢) النّمل (٣). ثم إلى (٤) باب النّوبة ثم
الى الجزائر
الصفحه ٦٣ : عجزوا عن النّظر فى الفلسفة ، ثم
إذا ماتوا ، يعينهم على التّجبل فى هذا العالم والعود إليه على مذهب الملحد
الصفحه ١٠٤ : (٨) ،
__________________
(١) ـ هى : ـ C
(٢) ـ رسما : ـ A
(٣) مذاهب : مذهب A
(٤) ـ تختلف : فختلف A
(٥) ـ حين : حتى C
(٦) الطاهرين
الصفحه ١٠٧ : ضربوا
الأمثال فى كثير من كلامهم ، وذهبوا فى ذلك مذهب الأنبياء (ع) وسلكوا سبيلهم ؛ كما
هو مكتوب فى كتاب
الصفحه ١٢٧ : أنّه نظير سقراط وأرسطاطاليس ، وتشبّه
بالفلاسفة الحكماء ؛ كما تشبّه بهم (٢) من كان على مثل مذهبه من
الصفحه ٢٣٠ :
نكشف عن حقيقة ما فى القرآن من الأمور الجليلة (١) والمعجز العظيم ببرهان واضح ، ليعلم من هو على مذهب
الصفحه ٤١ : (١٢) جعفر بن محمد عليهالسلام (١٣) ، حين سئل فقيل له : يا ابن (١٤) رسول الله ، الناس مجبرون؟ قال (١٥
الصفحه ١٦٧ : يكن فى ذلك نفع ولا جدوى. ونعوذ بالله أن يكون كذلك ؛ بل ، الأمر كما قال
الصّادق جعفر بن محمد (ع) لبعض
الصفحه ٣٢٠ : الجعفى ٢١٣ ، ٣١٧
جالينوس ٢٧٤
جعفر بن محمد
الصادق ٤١
الصفحه ١١٤ : رسمه الأنبياء (ع) فى شرائعهم وما
نطقت به كتبهم ، من عند غير الله ، وكان ظاهرا لا معانى له ولا تأويل
الصفحه ١٤٧ : (٨) العالم من الحسّ هو معلول الطّبيعة ، وما عند النّفس أكرم ممّا عند الطّبيعة (٩) وأخسّ (١٠) ممّا عند العقل
الصفحه ١٦٤ : حين (٤) يقول (٥) مرّة : جئت من
عند أبى وأنطلق إلى عند أبى. ومرّة يقول لحوارييه : وصلّوا على الّذين
الصفحه ١٣٤ :
ومؤيّس (١) الأشياء (٢) لا يحتاج إلى أن
تكون عنده صورة الشّيء بأيسيّته (٣) ، وإلّا فقد لزمه إن كانت